<font size="4">
تنكرت تحت النقاب.. "مسيحية" توجه الناخبات لرفض الدستور
السبت 22 ديسمبر 2012
مفكرة الاسلام: في سياق حملات رفض الدستور التي تشارك فيها الكنيسة بكل قوتها، كشفت تقارير صحافية عن تنكر امرأة "مسيحية" في زي امرأة مسلمة ترتدي النقاب، حيث استغلت هذا الزي في توجيه النساء للتصويت بـ"لا".
ووقعت الحادثة في مدرسة المشير أحمد إسماعيل في مدينة الإسماعيلية (شرق مصر)، حيث فوجئ النساء المشاركات في التصويت بأن سيدة منتقبة تقوم بتوجيه النساء للتصويت بـ"لا" ورفض مشروع الدستور المصري الجديد.
وبعد تدخل بعض النساء في اللجنة اتضح أن السيدة "مسيحية"!؛ ما ترك علامات استفهام كبيرة.
وفي حادثة منفصلة، ألقت أجهزة الأمن بمدينة 6 أكتوبر القبض على المسيحي (ميخائيل يعقوب جرجس صموئيل) بعد محاولته الإدلاء بصوته أكثر من مرة، وذلك بلجنة مدرسة الشاملة.
وتم التحفظ عليه في قسم ثان 6 أكتوبر و جاري تحرير محضر له.
وفي سياق حشد الكنيسة ضد الدستور أيضًا، رصدت كاميرات المراقبون لعملية الاستفتاء في المرحلة الثانية صباح اليوم السبت مقطع فيديو لسيدة وهي تسرق بطاقة الاقتراع الخاصة بها وتضعها في حقيبتها الخاصة بدلاً من وضعها في الصندوق.
والفيديو المنشور تم تصويره من اللجنة الفرعية رقم 33 ببندر المنيا مدرسة الثانوية بنات ، وصرح العديد من المراقبون بأن هذه هي الطريقة التي وصلت بها أوراق الاقتراع لإعلام الفلول.
وأشار نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" إلى أن هذه المرأة "مسيحية" أيضًا.
وقد راج على شبكة الإنترنت مقطع فيديو يظهر قساوسة يحشدون في الكنائس علنيًّا وعبر فضائياتهم للتصويت بـ"لا" على الدستور المصري، دون اعتراض من أحد!. بخلاف تلك الحملات المسعورة ضد أئمة المساجد وخطبائها.
ويمكن متابعة هذا الفيديو عبر هذا الرابط:
قساوسة يحشدون في الكنائس علنيًّا للتصويت بـ"لا" على الدستور المصري
while one steals her own ballot to show that she can vote more than once and undermine the voting process, another dons a Hijab and tells others online that they should vote with a No, others have gone into centers and caused a ruckus and unrest. This is so amazing, the way they mislead, lie, steal and for what? This is the first constitution that has given them the right to seek their own churches in matters of jurisprudence in article 3 Sub7an Allah. . There was a time when Christians and Muslims of Egypt got along splendid but ever since the dog Shenudah III and now his disciple mixed politics with religion they've been working to divide Egypt as they've in Sudan. May Allah :swt: yaj3al kaydihim fi ni7orihim.