British Wholesales - Certified Wholesale Linen & Towels | Halal Food Gastronomy | PHP 8.4 patch for vBulletin 4.2.5

User29123

Elite Member
Messages
447
Reaction score
29
Gender
Male
Religion
Islam
Nato has conceded that between five and eight civilians died as it targeted insurgents, and offered condolences.
The remote region in which the strike took place is out of the reach of central government, correspondents say.
Earlier on Sunday, four soldiers with the Nato forces were killed in an attack by suspected Afghan police.
The attack in southern Zabul province brought to 51 the number of Nato troops killed in "insider attacks" this year, and came a day after two UK soldiers were killed at a checkpoint in Helmand by a man in police uniform.




http://www.bbc.co.uk/news/world-asia-19616356



[/URL]
 
Murdering hypocrites. They are no different from the Taleban. May God comfort their relatives, and may He make Afghanistan free from occupation.
 
Murdering hypocrites. They are no different from the Taleban
How are they no different? Taliban isn't flying drones over your country bombing your women. They're simply protecting their turf!

best,
 
منوة الخيال;1541410 said:

How are they no different? Taliban isn't flying drones over your country bombing your women. They're simply protecting their turf!

best,
No, but the Taleban engaged in ethnic cleansing of the Hazara, burning down villages, bulldozing homes, conducting mass executions. The Taleban murdered and continue to murder Afghans who do not subscribe to their interpretation of Islam. They have burnt down schools. They commit atrocities against Afghans.

Do they bomb America? No. The only Americans the Taleban is "terrorizing" are the occupying soldiers... who would not be in the line of fire if they were not being invaders.

Their victims are Afghans. To some, that doesn't really matter. To me, it does.
 
No, but the Taleban engaged in ethnic cleansing of the Hazara, burning down villages, bulldozing homes, conducting mass executions. The Taleban murdered and continue to murder Afghans who do not subscribe to their interpretation of Islam. They have burnt down schools. They commit atrocities against Afghans.

:lol: stop the BS your media feeds you to justify your pillaging and raping there!
 
منوة الخيال;1541413 said:


stop the BS your media feeds you to justify your pillaging and raping there!
First of all, I am not justifying the NATO occupation. I have been to demonstrations against my country's role in the occupation of Afghanistan, and speak out against it.

I am not allowed to post links yet, but google "1998 Hazara massacre in mazar e sharif" I have never seen this on the news.
 
منوة الخيال;1541416 said:

Indeed however you're equating pillaging invaders to freedom fighters..

best,
They weren't freedom fighters to the 2,000 innocent men, women and children slaughtered at Mazar-e-Sharif. It is sad that their lives mean nothing to you.
 
They weren't freedom fighters to the 2,000 innocent men, women and children slaughtered at Mazar-e-Sharif. It is sad that their lives mean nothing to you.

Maybe you should brush up on your reading and find out which pigs are actually responsible for the massacre and what exactly happened and during the holy month of fast!
[h=2]حقيقة ما حدث في سجن مزار الشريف[/h] مقاتل شمالي يأخذ حذاء احد القتلى
كتب: مصطفى عبد الجواد
تحول شهر رمضان إلي مذابح وحشية وجرائم إبادة جماعية في أفغانستان بدلا من أن يكون فترة هدنة ووقفا للعمليات العسكرية .
فقد أخذت الولايات المتحدة تنفذ مسلسل الإبادة ضد طالبان وحلفائها من الأفغان العرب والشيشانيين والباكستانيين ، وأعلنت صراحة أنها لا تريد أسرى ، وان هدفها هو سحق المقاتلين الأجانب الموالين لطالبان ، على حد تعبير كوندوليزا رايس مستشارة الأمن القومي الأمريكي .
ففي مجزرة أعادت للأذهان المذابح التي ارتكبتها القوات الأمريكية ضد الشعب الفيتنامي ، قصفت المقاتلات الأمريكية تدعمها على الأرض عناصر من القوات الخاصة البريطانية والأمريكية وعشرات الدبابات وقطع المدافع التابعة لقوات تحالف الشمال سجن مدينة مزار الشريف ، حيث كانت قوات التحالف تحتجز المئات من أسرى حركة طالبان خاصة الأجانب منهم ، واستمر قصف السجن و هو قلعة حصينة لمدة ثلاث أيام ، وليسقط أكثر من 700 قتيل ولتذهب كل دعاوى حقوق الإنسان إلي الجحيم.
ووصف تقرير لوكالة الأنباء الفرنسية ساحة قلعة جانجي بعد انتهاء المذبحة بأنها " أشبه بتخيلات نهاية العالم " ، حيث " تعج الساحة بجيف خيول مبقورة البطون يغطيها الغبار ، تختلط بأشلاء جثث أسرى من المقاتلين الأجانب الموالين لطالبان ، في حين تعبر دبابة لقوات تحالف الشمال فوق الجثث ممعنة في سحقها ".
وينقل التقرير صورة لما تبقي من أنقاض القلعة ، التي أحالها القصف الأمريكي القلعة إلى قطعة من الجحيم ، وكيف " تحولت عربات وسيارات جيب وشاحنات إلى هياكل معدنية متفحمة ، وقطعت أشجار الصنوبر الضخمة بفعل القنابل ، وتهدمت بيوت من الطوب بعدما اخترقتها القذائف الصاروخية ، واكتست الأرض بشظايا وأجزاء القنابل والقذائف والصواريخ المبعثرة بين الجثث والرؤوس المسحوقة والأطراف المبتورة " .
وأشارت الوكالة إلى إن مقاتلي تحالف الشمال يخشون حتى الآن من الاقتراب من مخابئ القلعة الحصينة حيث تظهر جثث تحت الأنقاض . ويعلل الجنرال عبد الرشيد دوستم ، الذي شاركت قواته في المذبحة ، ذلك بأنه " قد يكون بعضهم ما زال مختبئا تحت الأنقاض أو يتظاهر بأنه ميت. وقد تكون هناك - أيضا - جثثا مفخخة بالقنابل ".
وكانت صحيفة النيويورك تايمز قد أشارت إلى أن المقاتلات اِلأمريكية قامت بقصف السجن الذي تم فيه احتجاز المئات من مقاتلي طالبان الأجانب في إقليم قندوز ، الذين استسلموا لقوات التحالف ، وذلك بزعم إنهاء تمرد هؤلاء الأسرى .
وأوضحت الصحيفة أن القوات الخاصة الأمريكية طالبت باستخدام الغارات الجوية لقصف ما زعم أنه تمرد وقال مسئول عسكري أمريكي أن طائرات نفاثة ومقاتلات أي سي 130 وطائرات هليكوبتر " بلاك هوك " شاركت في الغارات .
ووصفت صفت صحيفة " لوفيجارو " الفرنسية مشاهد العنف الذي استخدم لقمع تمرد الأسرى في قلعة جانغي بأنها " تشبه مشاهد الرعب يوم القيامة".
ونقلت الصحيفة مشاهد " جثث المقاتلين الأجانب وهي مقطوعة الرؤوس ومبتورة الأوصال تحت عجلات الدبابات التي تهرسها بعجلاتها "، كما شبهت قلعة جانغي بعد انتهاء القتال بـ" ارض قتال تسودها الفوضى الكاملة وتنتشر عليها الجثث المتفحمة بفعل الصواريخ الأمريكية ".
جثث ضحايا المذبحة

وقالت الصحيفة الفرنسية انه من "الصعب الوصول إلى الجهة الجنوبية للقلعة حيث ظل أخر الأسرى يقاومون حتى النهاية ، بسبب العفونة وتراكم الأنقاض ".
وأما صحيفة " ليبراسيون " الفرنسية فقد طالبت بإجراء تحقيق دولي ‏لمعرفة الأسباب التي أدت إلى قتل مئات الأسرى من المقاتلين الأجانب في قلعة ‏جانغي بعد أن استسلموا .
ووصفت الصحيفة عملية قتل الأسرى الأجانب بأنها "مأساة ‏وحمام دم" . وتساءلت عن مصير الآلاف من المقاتلين الأجانب من أنصار أسامة بن لادن في صفوف حركة طالبان ، محذرة من إن الاستمرار في ‏قتلهم من شأنه أن يثير مشاعر الغضب في العالم الإسلامي ويؤجج حقد المسلمين ‏ضد العالم الغربي.
وذكرت الصحيفة الفرنسية أن " حمام الدم " الذي تعرض له المقاتلون الأجانب في قلعة جانغي يؤكد من جديد خرافة ما تسمى " بالحرب النظيفة" ، ‏مطالبة " الدول الديمقراطية المشاركة في الحرب الجارية في أفغانستان تطبيق ‏الحد الأدنى للاتفاقيات الدولية بشأن معاملة الأسرى ".
وطالبت ليبراسيون الدول المشاركة في التحالف الدولي ضد " الإرهاب " بإقناع قوات التحالف الشمالي المناهض لحركة طالبان بقبول تواجد بعثة دولية في أفغانستان لضبط الأوضاع هناك".
وأما حركة طالبان التي التزمت الصمت لعدة أيام تجاه استسلام قواتها في قندوز وما أعقبه من مجازر في سجن مزار الشريف ، فقد كشفت في بيان بثته عبر البريد الإلكتروني عن قيامها بتنظيم عملية انسحاب منظم للجانب الأكبر من قواتها في قندوز ، واما من تبقى من الجرحى والمرضى ومن تطوعوا لحمايتهم وتأمين القوات المنسحبة ، فقد قاتلوا حتى نفذت ذخيرتهم ، ثم فاوضوا على الاستسلام ، " وهم قد تعاهدوا وتعاقدوا على الموت جميعاً عند وجود أول فرصة لذلك " .
وقدر البيان عدد من تبقى للدفاع عن قندوز بقرابة 600 شخصا : عدد الباكستانيين منهم 210 ، والأوزبك 90 ، ومن الأفغان العرب 13 شخصا .
وأشار البيان إلى إن جنود الحركة الذين نقلوا إلى مزار شريف في قلعة جانغي استطاعوا الاستيلاء على مخزن للأسلحة في القلعة مستخدمين قنابل يدوية أخفوها معهم وتحصنوا في القلعة .
جثث القتلى متناثرة على الارض

وذكر بيان طالبان إن جنودها استطاعوا خلال التمرد " قتل اكثر من 140 جندياً من التحالف وخمسة من قياداتهم ، كما قتلوا أكثر من 35 جنديا ما بين أمريكي وبريطاني " . واعتبرت طالبان أن مقتل ذلك العدد من الأمريكيين والبريطانيين كان وراء قيام الأمريكيين بـ " إطلاق العنان لقاذفاتهم بدك القلعة على من فيها حتى قتلوا أيضاً30 جندياً من قوات دوستم كانت قريبة من القلعة " .
‏وكانت منظمة العفو الدولية قد طالبت بإجراء تحقيق عاجل في المذابح التي حدثت في مزار الشريف ، وشددت المنظمة على انه يجب " إصدار توصيات عاجلة لضمان ألا تؤدي حالات استسلام واحتجاز رهائن أخرى إلى اضطرابات مماثلة وخسائر في الأرواح " .
وأشارت صحيفة " النيويورك تايمز " الأمريكية إلى إن جثث أسرى طالبان مازالت ملقاة على الأرض في مختلف أرجاء قلعة جانجي . ووصفت الصحيفة مشهد جثث ستة من الأسرى قتلوا وأيديهم مقيدة من الخلف.
وذكرت الصحيفة انه كانت هناك على الأقل 150 جثة ملقاة في الساحة الداخلية للقلعة الضخمة ، فيما كان هناك المزيد من القتلى تحت أنقاض المطابخ التي تعرضت للقصف وداخل الأدوار التحتية من قاعات الدروس.
ونقلت النيويورك تايمز عن مقاتلين في تحالف الشمال أن السبب وراء اندلاع الانتفاضة هو وجود أمريكيين لاستجواب الأسرى.
دوستم اعترف بتكبد خسائر فادحة في التمرد

وكانت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية قد اعترفت بأن ضابطا بالوكالة يدعى جوني مايكل قد قتل خلال التمرد ، كما اعترفت بريطانيا بإصابة خمسة من جنود القوات الخاصة التابعة لها خلال المعارك التي وقعت بالقلعة .
ونقلت الصحيفة الأمريكية عن أحد جنود التحالف قوله " لم تكن هناك طريقة لجعلهم يستسلمون. وإذا تمكنا من إقناعهم بالاستسلام، كان من الممكن أن يبدءوا ذلك مرة أخرى " .
وكان " اليكس بيري " مراسل مجلة " تايم " الأمريكية ، والذي كان على مسافة بضع مئات الأمتار من قلعة كلجانغي القديمة في مزار الشريف حين بدأ التمرد قد روى تفاصيل المذبحة ، مشيرا إلى إن حركة التمرد اندلعت بعد أن حاول صحفي بريطاني توجيه أسئلة إلى أسري من طالبان في حضور عدد من رجال تحالف الشمال مما أثار غضبهم .
وتابع بيري " كان هناك بعض الحراس من تحالف الشمال، وكانوا الوحيدين الذين يحملون أسلحة. غير أن مقاتلي طالبان كان يمكنهم التغلب لأن عددهم كان كبيرا . كان الأمر مزريا حقا. ثم شاهدنا العديد من جنود تحالف الشمال يفرون، بعضهم راميا أسلحته أرضا".
صورة جوية توضح القصف الامريكي للسجن

ونفت طالبان ما تردد عن وجود 20 آلف من قواتها في قندوز وعدة آلاف من العرب الموالين لها ، وأشار بيان الحركة إلى إن مقاتليها في قندوز كانوا لا يتعدوا 2600 مقاتل توجهوا إليها بعد الانسحاب من مزار الشريف ، قتل منهم 86 شخصا خلال القصف الأمريكي الذي دك المدينة لأكثر من أسبوع ، وانسحب الباقون صوب الجنوب حيث معقل الحركة في قندهار والولايات المجاورة لها .


http://167.206.168.197/mohe

http://www.sulayyil.com/vb/showthread.php?t=1739

please don't pretend to care I find that very Tartuffey especially when the truth is a far cry from what you propose.. use google translate and do a little research before you write using original sources not your media wh0res!

best,
 
and more:

[TABLE="class: WhatNewContentTable"]
[TR]
[TD]غربية
07/12/2001
إسلام آباد ـ محمود عبد السلام
رغم الموافقة التي أبداها التحالف الشمالي للسماح لمنظمة العفو الدولية بالتحقيق في المجزرة الجماعية التي تعرض إليها أكثر من 600 من الأسرى الأجانب في " قلعة جانغي " قرب مزار الشريف وبين..
[/TD]
[TD="align: left"]
[/TD]
[/TR]
[/TABLE]
[TABLE="class: ArticleButtonsTable"]
[TR]
[TD="width: 250, align: right"]

[/TD]
[TD="align: right"]
[/TD]
[TD]
أرسل لصديق طباعة
bul_Print.gif

[TD="width: 30"]
friend.jpg
[/TD]

[TD="width: 10"]
[/TD]

[/TD]
[/TR]
[/TABLE]

[TABLE="class: ArticleButtonsTable"]
[TR]
[TD="class: RightArea, align: center"] قراءة : 764 | طباعة : 52 | إرسال لصديق : 0 | عدد المقيمين : 0 [/TD]
[/TR]
[/TABLE]
[h=3]
رغم الموافقة التي أبداها التحالف الشمالي للسماح لمنظمة العفو الدولية بالتحقيق في المجزرة الجماعية التي تعرض إليها أكثر من 600 من الأسرى الأجانب في " قلعة جانغي " قرب مزار الشريف وبين قوسين بشكل عاجل حسب وصفهم بغض النظر عن حقائق تنفيذ ذلك إلاّ أن الغموض والتعتيم سيظل يلف لفترة ليست قصيرة هذه المأساة الدموية التي حولت شهر رمضان الكريم على الأسرى إلى شهر دم وحرق ، وأحالتهم إلى أضاح رمضانية ، لا سيما وهي سلسلة في حلقة طويلة رفعت لواءها الولايات المتحدة الأمريكية بعد أن صرح وزير الدفاع الأميركي " دونالد رامسفيلد " ومستشارة الأمن القومي الأمريكية " كوندوليزا رايس " بأنهم لا يريدون الأسرى على غرار سيناريو معاملة الفيتناميين كإشارة جلية تصار إلى سحق عناصر طالبان الأفغان والعرب والباكستانيين الأفغان دون مساءلات قانونية مستقبلية ، كون الحقيقة هي الضحية الأولى في الحروب المسعورة فكيف إذا سعى البعض إلى قتلها نتيجة الحرب الموجهة .

ففي الوقت الذي يطالب فيه الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي " عبد الواحد بلقزيز " الأمم المتحدة إلى إجراء تحقيق في مذبحة القلعة يبدي وزير الدفاع الأميركي رامسفيلد استغرابه الشديد من المطالبة بتحقيق في شأن هذه المجزرة ، كما تناقلت الصحف الباكستانية المحلية وعلى رأسها جريدة " جنغ " أن الرئيس الباكستاني الجنرال برويز مشرف حظر على الأجهزة الحكومية إثارة ملف الأسرى الباكستانيين الذين قضوا في منطقة مزار الشريف حيث صرح بقوله :" إن هؤلاء المتطوعين ذهبوا إلى أفغانستان ليقتلوا و قد قتلوا هناك " وهو ما جعل والد أحد القتلى في تلك المذبحة عبد الرشيد سوات إلى أن يقول :" لم أبك لفقدان ولدي في الجهاد ، ولكنني بكيت لقول رئيس باكستاني مسؤول عن كل فرد في هذا البلد المسلم مهماكانت تصرفاته وأفكاره

ويعتقد مراقبون باكستانيون أن الحرب الأفغانية لم تزل مليئة بالألغاز والأحاجي والمفاجآت ، فبعد أن أسكتت الولايات المتحدة الأمريكية جميع الأصوات الإعلامية التي تصنف لصالح طالبان عن طريق حلفائها في المنطقة بذريعة أن ذلك الإعلام سيضر بعلاقاتها مع أميركا التي باتت تمثل الحليف الاستراتيجي لكل من وقف بصف التحالف الذي كان الخيار الوحيد ، في حين سمحت بالمقابل بإقامة مركز إعلامي للتحالف الدولي و كأن الأخير يفتقر إلى منبر إعلامي يدافع من خلاله عن نفسه في وجه ما وصفوه بالتزييف الإعلامي الطالباني الذي فقد كل شيء من إذاعة وصحف وصوت ومقابلات مؤتمرات ليتحدث عن مواقف حركته من التطورات المتلاحقة ، لا سيما وهو الطرف الثاني الأساسي في هذه الحرب الضروس .

فيما يتهم البعض من الباكستانيين خاصة المنتمين منهم إلى الجماعات الدينية الأمم المتحدة بالتورط غير المباشر في مذبحة مزار الشريف " التي ستظل نقطة سوداء في تاريخ منفذيها بشكل خاص ، وفي تاريخ البشرية بشكل عام على مدى السنين " .
وحسب افتتاحية صحيفة جنك الباكستانية ، فقد رفضت الأمم المتحدة استسلام الأسرى لها بعد أن تذرع المبعوث الأممي إلى أفغانستان " الأخضر الإبراهيمي " بأن المنظمة ليست لديها الوسائل في داخل أفغانستان لرعاية هذا العدد من الأسرى الذين ظنوا أن الأمم المتحدة ربما تكون ملاذاً من اليانكي الأميركي الهائجة المائجة منذ أحداث سبتمبر الماضي في نيويورك و واشنطن .
وبينما تتراوح الروايات في تحديد المسؤول المباشر عن تنفيذ المجزرة لكن المحللين يقولون تبقى الولايات المتحدة الأميركية هي المسؤول الأول والأخير ما دامت رفعت راية تحرير أفغانستان من طالبان حسب الكاتب .

وقد تسنى لهذا الكاتب الذي علق على المذبحة في الصحيفة أن يزور قلعة جانغي في العام 1992 حيث يقول : " بعد نقل الأسرى إليها استغربت أشد الاستغراب لهذه الخطوة الغريبة إلى قلعة تعد مركزاً حساساً للقيادة العسكرية لعبد الرشيد دوستم ،كما تخزن فيها كل الذخائر والعتاد فلماذا اختيرت هذه القلعة دون غيرها لتكون معقلاً لأكثر من ستمائة أسير أجنبي ؟
الظاهر أن بعدها عن المدينة بعشرة كيلومترات ، وعدم وجود عمران حولها سيخول الطائرات الأميركية أن تدك ما تشاء دون أن تلحق الأضرار بالمباني المجاورة ، ودون أن يعرف السكان المحليون أو يطلعوا على حقيقة ما جرى ويجري " حسب قوله .

ولعل ما صرح به وزير الدفاع الأميركي دونالد رامسفيلد قبل وقوع مقاتلي طالبان الأجانب في الأسر ، يزيد من شكوك تورط القوات الأميركية في المذبحة حين قال بأنه لا يفضل الأسرى وعززت شهادات بعض الصحفيين الأجانب رغم أنهم من المخالفين للأسرى في الأفكار والعقائد ، وذلك حين نقل مراسل التايمز اللندنية الذي كان موجودا حينها في مزار الشريف بأن كثيراً من الأسرى ماتوا وحرقوا وهم موثوقو الأيدي إلى الخلف ونقل بعض شهود عيان عن بعض قادة طالبان الذين كانوا في مدينة " قندوز " بأن الأسرى لو كان في نيتهم التمرد لما استسلموا منذ البداية ، ولقاتلوا في قندوز قبل الاستسلام ؛ لكن المجزرة ضربت بها أميركا عصافير عدة وبحجر واحدة حين أروت عطش الروس من دماء الشباب الشيشاني وأروت كذلك عطش الهند التي عبرت - غير مرة - عن انزعاجها من تدريب وقتال الشباب الكشميري في صفوف طالبان ، وهو ما سيمنحهم تجربة ودفعة للقتال في كشمير الخاضعة للسيادة الهندية .

رغم أن معلومات موثقة نقلت عن مطلعين أن تصفيات جسدية تمت لبعض العناصر التي انضمت لاحقاً لحركة طالبان لا سيما الباكستانيين منهم الذين لم يعول عليهم في تحصيل معلومات تخص القاعدة ، الأمر الذي دفع باقي المعتقلين إلى إعلان حالة السخط والفوضى والتمرد بسبب هذه التصفيات .

وأفاد قادمون من قندوز في شمال أفغانستان لـ " الشبكة الإسلامية " بأن مجزرة مزار الشريف لا تساوي الكثير مقارنة بالمجازرالتي ارتكبت بحق المئات وربما الآلاف من المحاصرين الأفغان والأجانب في تلك المدينة والتي ستظل حبيسة التعتيم في غياب الأعين التي قد تنصف هذه الحقائق ، خاصة وقالت شهادات القادمين من تلك المنطقة بأن القوات البريطانية والأميركية قد طوقت كل الطرق الخارجة من المدينة لتقتل كل من يغادرها من الطالبان الأفغان والأجانب .

وأظهر ناشطون حقوقيون في باكستان سخريتهم من مناشدة منظمة العفو الدولية للتحالفين الدولي و الشمالي بفتح تحقيق في المجزرة التي هم مرتكبوها وفاعلوها حسب التصريحات التي أطلقوها في وسائل الإعلام ، باعتبارهم أن الجاني لن يكون هو القاضي العادل في المجزرة .

ومن ضمن الأحاجي والألغاز في سلسلة الحرب الأميركية والبريطانية على أفغانستان ما يخشاه الأفغان من مرض حرب أفغانستان كما كان عليه الأمر في " مرض حرب الخليج " فالكثير يعتقد بأن أميركا ألقت في أفغانستان بأطنان من اليورانيوم المستنفذ من خلال القنابل التي كانت تزن الواحدة منها أكثر من سبعة أطنان لا سيما في الفترة الأخيرة ، بالإضافة إلى القنابل العنقودية والانشطارية المحرمة دولياً والتي سمع بها العالم والتي لم يسمع بها بعد ، الأمر الذي حول أفغانستان إلى فأر مخبري قد تم اختبار جميع القاذفات وجميع القنابل .

ولكن المستغرب والمستهجن إلى حد بعيد هو الصمت العربي والإسلامي المطبق إزاء هذه المذبحة التي خرقت جميع قوانين البشرية بما فيها بنود اتفاقية " جنيف " الموقعة في العام 1949 في معاملة الأسرى ، وكأن القتلى فيها من الكوكب الآخر وليس من جنس البشر الأرضيين الذين تنطبق عليهم اتفاقية جنيف ، إذ لم تتقدم أي دولة عربية لتعرف ما إذا كان هناك قتلى كانوا في يوم من الأيام من جنسيتها ليجدوا في بلادهم مترين بمتر من الأرض بعد أن قضوا بغض النظر عن توجهاتهم ودوافعهم السياسية أو غيرها ، والتي دفعتهم إلى ذلك للاعتبارات الإنسانية فقط ، فضلاً أن تكون قد طالبت منذ البداية بتسلمهم لمحاكمتهم أو تسلم جثثهم بعد تصفيتهم ، فهل الشخصية العربية التي قيل عنها على مر عصور أصيلة لهذا الحد من الرخص ؟!!
[/h]
http://english.islamweb.net/media/index.php?page=article&lang=A&id=7018&ShowVoteResult=yes

Thanks for reminding me of how vile and disgusting your interests are in the region!

best,
 
منوة الخيال;1541424 said:


Maybe you should brush up on your reading and find out which pigs are actually responsible for the massacre and what exactly happened and during the holy month of fast!
حقيقة ما حدث في سجن مزار الشريف

مقاتل شمالي يأخذ حذاء احد القتلى
كتب: مصطفى عبد الجواد
تحول شهر رمضان إلي مذابح وحشية وجرائم إبادة جماعية في أفغانستان بدلا من أن يكون فترة هدنة ووقفا للعمليات العسكرية .
فقد أخذت الولايات المتحدة تنفذ مسلسل الإبادة ضد طالبان وحلفائها من الأفغان العرب والشيشانيين والباكستانيين ، وأعلنت صراحة أنها لا تريد أسرى ، وان هدفها هو سحق المقاتلين الأجانب الموالين لطالبان ، على حد تعبير كوندوليزا رايس مستشارة الأمن القومي الأمريكي .
ففي مجزرة أعادت للأذهان المذابح التي ارتكبتها القوات الأمريكية ضد الشعب الفيتنامي ، قصفت المقاتلات الأمريكية تدعمها على الأرض عناصر من القوات الخاصة البريطانية والأمريكية وعشرات الدبابات وقطع المدافع التابعة لقوات تحالف الشمال سجن مدينة مزار الشريف ، حيث كانت قوات التحالف تحتجز المئات من أسرى حركة طالبان خاصة الأجانب منهم ، واستمر قصف السجن و هو قلعة حصينة لمدة ثلاث أيام ، وليسقط أكثر من 700 قتيل ولتذهب كل دعاوى حقوق الإنسان إلي الجحيم.
ووصف تقرير لوكالة الأنباء الفرنسية ساحة قلعة جانجي بعد انتهاء المذبحة بأنها " أشبه بتخيلات نهاية العالم " ، حيث " تعج الساحة بجيف خيول مبقورة البطون يغطيها الغبار ، تختلط بأشلاء جثث أسرى من المقاتلين الأجانب الموالين لطالبان ، في حين تعبر دبابة لقوات تحالف الشمال فوق الجثث ممعنة في سحقها ".
وينقل التقرير صورة لما تبقي من أنقاض القلعة ، التي أحالها القصف الأمريكي القلعة إلى قطعة من الجحيم ، وكيف " تحولت عربات وسيارات جيب وشاحنات إلى هياكل معدنية متفحمة ، وقطعت أشجار الصنوبر الضخمة بفعل القنابل ، وتهدمت بيوت من الطوب بعدما اخترقتها القذائف الصاروخية ، واكتست الأرض بشظايا وأجزاء القنابل والقذائف والصواريخ المبعثرة بين الجثث والرؤوس المسحوقة والأطراف المبتورة " .
وأشارت الوكالة إلى إن مقاتلي تحالف الشمال يخشون حتى الآن من الاقتراب من مخابئ القلعة الحصينة حيث تظهر جثث تحت الأنقاض . ويعلل الجنرال عبد الرشيد دوستم ، الذي شاركت قواته في المذبحة ، ذلك بأنه " قد يكون بعضهم ما زال مختبئا تحت الأنقاض أو يتظاهر بأنه ميت. وقد تكون هناك - أيضا - جثثا مفخخة بالقنابل ".
وكانت صحيفة النيويورك تايمز قد أشارت إلى أن المقاتلات اِلأمريكية قامت بقصف السجن الذي تم فيه احتجاز المئات من مقاتلي طالبان الأجانب في إقليم قندوز ، الذين استسلموا لقوات التحالف ، وذلك بزعم إنهاء تمرد هؤلاء الأسرى .
وأوضحت الصحيفة أن القوات الخاصة الأمريكية طالبت باستخدام الغارات الجوية لقصف ما زعم أنه تمرد وقال مسئول عسكري أمريكي أن طائرات نفاثة ومقاتلات أي سي 130 وطائرات هليكوبتر " بلاك هوك " شاركت في الغارات .
ووصفت صفت صحيفة " لوفيجارو " الفرنسية مشاهد العنف الذي استخدم لقمع تمرد الأسرى في قلعة جانغي بأنها " تشبه مشاهد الرعب يوم القيامة".
ونقلت الصحيفة مشاهد " جثث المقاتلين الأجانب وهي مقطوعة الرؤوس ومبتورة الأوصال تحت عجلات الدبابات التي تهرسها بعجلاتها "، كما شبهت قلعة جانغي بعد انتهاء القتال بـ" ارض قتال تسودها الفوضى الكاملة وتنتشر عليها الجثث المتفحمة بفعل الصواريخ الأمريكية ".
جثث ضحايا المذبحة

وقالت الصحيفة الفرنسية انه من "الصعب الوصول إلى الجهة الجنوبية للقلعة حيث ظل أخر الأسرى يقاومون حتى النهاية ، بسبب العفونة وتراكم الأنقاض ".
وأما صحيفة " ليبراسيون " الفرنسية فقد طالبت بإجراء تحقيق دولي ‏لمعرفة الأسباب التي أدت إلى قتل مئات الأسرى من المقاتلين الأجانب في قلعة ‏جانغي بعد أن استسلموا .
ووصفت الصحيفة عملية قتل الأسرى الأجانب بأنها "مأساة ‏وحمام دم" . وتساءلت عن مصير الآلاف من المقاتلين الأجانب من أنصار أسامة بن لادن في صفوف حركة طالبان ، محذرة من إن الاستمرار في ‏قتلهم من شأنه أن يثير مشاعر الغضب في العالم الإسلامي ويؤجج حقد المسلمين ‏ضد العالم الغربي.
وذكرت الصحيفة الفرنسية أن " حمام الدم " الذي تعرض له المقاتلون الأجانب في قلعة جانغي يؤكد من جديد خرافة ما تسمى " بالحرب النظيفة" ، ‏مطالبة " الدول الديمقراطية المشاركة في الحرب الجارية في أفغانستان تطبيق ‏الحد الأدنى للاتفاقيات الدولية بشأن معاملة الأسرى ".
وطالبت ليبراسيون الدول المشاركة في التحالف الدولي ضد " الإرهاب " بإقناع قوات التحالف الشمالي المناهض لحركة طالبان بقبول تواجد بعثة دولية في أفغانستان لضبط الأوضاع هناك".
وأما حركة طالبان التي التزمت الصمت لعدة أيام تجاه استسلام قواتها في قندوز وما أعقبه من مجازر في سجن مزار الشريف ، فقد كشفت في بيان بثته عبر البريد الإلكتروني عن قيامها بتنظيم عملية انسحاب منظم للجانب الأكبر من قواتها في قندوز ، واما من تبقى من الجرحى والمرضى ومن تطوعوا لحمايتهم وتأمين القوات المنسحبة ، فقد قاتلوا حتى نفذت ذخيرتهم ، ثم فاوضوا على الاستسلام ، " وهم قد تعاهدوا وتعاقدوا على الموت جميعاً عند وجود أول فرصة لذلك " .
وقدر البيان عدد من تبقى للدفاع عن قندوز بقرابة 600 شخصا : عدد الباكستانيين منهم 210 ، والأوزبك 90 ، ومن الأفغان العرب 13 شخصا .
وأشار البيان إلى إن جنود الحركة الذين نقلوا إلى مزار شريف في قلعة جانغي استطاعوا الاستيلاء على مخزن للأسلحة في القلعة مستخدمين قنابل يدوية أخفوها معهم وتحصنوا في القلعة .
جثث القتلى متناثرة على الارض

وذكر بيان طالبان إن جنودها استطاعوا خلال التمرد " قتل اكثر من 140 جندياً من التحالف وخمسة من قياداتهم ، كما قتلوا أكثر من 35 جنديا ما بين أمريكي وبريطاني " . واعتبرت طالبان أن مقتل ذلك العدد من الأمريكيين والبريطانيين كان وراء قيام الأمريكيين بـ " إطلاق العنان لقاذفاتهم بدك القلعة على من فيها حتى قتلوا أيضاً30 جندياً من قوات دوستم كانت قريبة من القلعة " .
‏وكانت منظمة العفو الدولية قد طالبت بإجراء تحقيق عاجل في المذابح التي حدثت في مزار الشريف ، وشددت المنظمة على انه يجب " إصدار توصيات عاجلة لضمان ألا تؤدي حالات استسلام واحتجاز رهائن أخرى إلى اضطرابات مماثلة وخسائر في الأرواح " .
وأشارت صحيفة " النيويورك تايمز " الأمريكية إلى إن جثث أسرى طالبان مازالت ملقاة على الأرض في مختلف أرجاء قلعة جانجي . ووصفت الصحيفة مشهد جثث ستة من الأسرى قتلوا وأيديهم مقيدة من الخلف.
وذكرت الصحيفة انه كانت هناك على الأقل 150 جثة ملقاة في الساحة الداخلية للقلعة الضخمة ، فيما كان هناك المزيد من القتلى تحت أنقاض المطابخ التي تعرضت للقصف وداخل الأدوار التحتية من قاعات الدروس.
ونقلت النيويورك تايمز عن مقاتلين في تحالف الشمال أن السبب وراء اندلاع الانتفاضة هو وجود أمريكيين لاستجواب الأسرى.
دوستم اعترف بتكبد خسائر فادحة في التمرد

وكانت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية قد اعترفت بأن ضابطا بالوكالة يدعى جوني مايكل قد قتل خلال التمرد ، كما اعترفت بريطانيا بإصابة خمسة من جنود القوات الخاصة التابعة لها خلال المعارك التي وقعت بالقلعة .
ونقلت الصحيفة الأمريكية عن أحد جنود التحالف قوله " لم تكن هناك طريقة لجعلهم يستسلمون. وإذا تمكنا من إقناعهم بالاستسلام، كان من الممكن أن يبدءوا ذلك مرة أخرى " .
وكان " اليكس بيري " مراسل مجلة " تايم " الأمريكية ، والذي كان على مسافة بضع مئات الأمتار من قلعة كلجانغي القديمة في مزار الشريف حين بدأ التمرد قد روى تفاصيل المذبحة ، مشيرا إلى إن حركة التمرد اندلعت بعد أن حاول صحفي بريطاني توجيه أسئلة إلى أسري من طالبان في حضور عدد من رجال تحالف الشمال مما أثار غضبهم .
وتابع بيري " كان هناك بعض الحراس من تحالف الشمال، وكانوا الوحيدين الذين يحملون أسلحة. غير أن مقاتلي طالبان كان يمكنهم التغلب لأن عددهم كان كبيرا . كان الأمر مزريا حقا. ثم شاهدنا العديد من جنود تحالف الشمال يفرون، بعضهم راميا أسلحته أرضا".
صورة جوية توضح القصف الامريكي للسجن

ونفت طالبان ما تردد عن وجود 20 آلف من قواتها في قندوز وعدة آلاف من العرب الموالين لها ، وأشار بيان الحركة إلى إن مقاتليها في قندوز كانوا لا يتعدوا 2600 مقاتل توجهوا إليها بعد الانسحاب من مزار الشريف ، قتل منهم 86 شخصا خلال القصف الأمريكي الذي دك المدينة لأكثر من أسبوع ، وانسحب الباقون صوب الجنوب حيث معقل الحركة في قندهار والولايات المجاورة لها .



please don't pretend to care I find that very Tartuffey especially when the truth is a far cry from what you propose.. use google translate and do a little research before you write using original sources not your media wh0res!

best,
If you want me to read the sources, please translate into English. I will be glad to read them then.

The massacre at Mazar e Sharif was documented by Human Rights Watch and Amnesty International, human rights groups that are also outspoken against US and NATO war crimes in Iraq and Afghanistan, and Israeli war crimes in Palestine. It is also documented by RAWA. If you think they are 'media *****s' or are in any way sympathetic to the West, your view is a skewed and perverted as that of people who get their information from FOX.

As a Christian, my God tells me to see Him in the hungry, the sick, and the oppressed; and then to do something about it. Whether you see that as 'pretending to care' or not really makes no difference to me.
 
The massacre at Mazar e Sharif was documented by Human Rights Watch and Amnesty International,
The U.S can document the truth of its choosing, in fact the first sites that come up when google researched is stuff like Isl***watch etc.
so spare me the alligator tears!

best,
 
منوة الخيال;1541436 said:

The U.S can document the truth of its choosing, in fact the first sites that come up when google researched is stuff like Isl***watch etc.
so spare me the alligator tears!
best,

LOL you think RAWA, Amnesty International, Human Rights Watch are pro-US?
 
LOL you think RAWA, Amnesty International, Human Rights Watch are pro-US?
If you're not going to read the articles and it is an easy task using google translate, then at least have the common courtesy not to meander a thread of a massacre of civilians and women nonetheless who were killed by your forces!

It is amongst other things so incredibly disgusting and callous!

best,
 
منوة الخيال;1541441 said:

If you're not going to read the articles and it is an easy task using google translate, then at least have the common courtesy not to meander a thread of a massacre of civilians and women nonetheless who were killed by your forces!

It is amongst other things so incredibly disgusting and callous!

best,
They were killed by the Taleban, your so-called "freedom fighters". I'm not the one who posted the source. You were. Google translate it and post it on here, and I will gladly read it.

The 8 Afghan women killed in the NATO air raid were murdered by NATO. The 2,000 Hazara civilians at Mazar-e-Sharif were murdered by the Taleban. I condemn both crimes, and am disgusted by the perpetrators. You condemn one band of killers while hypocritically praising another.

Does Islam not condemn hypocrisy? I know Jesus did.
 
They were killed by the Taleban, your so-called "freedom fighters". I'm not the one who posted the source. You were. Google translate it and post it on here, and I will gladly read it.

The 8 Afghan women killed in the NATO air raid were murdered by NATO. The 2,000 Hazara civilians at Mazar-e-Sharif were murdered by the Taleban. I condemn both crimes, and am disgusted by the perpetrators. You condemn one band of killers while hypocritically praising another.

Does Islam not condemn hypocrisy? I know Jesus did.

Both were killed by your kin or because of your kin. Yes hypocrites are indeed in the bottomest pits of hell along with mushriks!

best,
 
Afghanistan has warlords who hate each other.

There have been a number of cases where they have given intentionally wrong informatiuon to the US who have then gone and bombed the place.


This might posdsibly have happened here.

.
.
 
منوة الخيال;1541445 said:


Both were killed by your kin or because of your kin. Yes hypocrites are indeed in the bottomest pits of hell along with mushriks!

best,

What do you mean by 'my kin'?

No one forced the Taleban to slaughter two thousand innocent people just because they were Hazara Shia. That is sick to even suggest that.

If you believe hypocrites are in the bottom layer of hell, maybe it's time for you to stop acting like one. Salaam.
 
Afghanistan has warlords who hate each other.

There have been a number of cases where they have given intentionally wrong informatiuon to the US who have then gone and bombed the place.


This might posdsibly have happened here.

.
.

Had NATO not been in Afghanistan, this would not have happened. The Taleban are warlords. So is the Karzai administration whom the West is supporting.

The Afghan people are suffering because of the stupidity, cruelty and greed of NATO, the Taleban, and the Afghan regime we are supporting.
 
The Afghan people are suffering because of the stupidity, cruelty and greed of NATO
That and Karazi are the only part of your statement that's truthful:

Officials from the United Nations and other organisations suggested that it may have been a massacre by Northern Alliance troops after they surrendered in the school moments before an American warplane dropped two, or four, 1000-pound bombs, resulting in the Taliban members scattering quickly to escape, and the Northern Alliance shooting them as they fled, resulting in an alleged 800 fatalities. Later reports suggested instead that the Northern Alliance had shelled the school, rather than an American warplane dropping bombs on it,[SUP][4][/SUP][SUP][25][/SUP][SUP][29][/SUP][SUP][30][/SUP][SUP][31][/SUP] but following the battle, United States Air Force Sgt. Stephen E. Tomat was awarded the Silver Star for calling in the air strike on six vehicles and a school.[SUP][8][/SUP][SUP][32][/SUP][SUP][33][/SUP][SUP][34][/SUP][SUP][35][/SUP][SUP][36]

http://en.wikipedia.org/wiki/Fall_of_Mazari_Sharif

[/SUP]