Oh Syria the victory is coming

format_quote Originally Posted by islamica

Freedom? Armed men hit un-armed man and women? Is this some kind of freedom?



Are men pro-goverment or not, whose are victims? Could you send translation about video if it not by English?

Those are Alwaite pigs beating your bro & srs. and they kill them en masse on the side.. but you know whenever we start a thread on shiite violence against sunnis a couple of khwarij here manage to get it closed with their oh look at the plight of the Yupik people. So they basically run the forum and I have lost interest in wanting folks to focus on the issues of their ummah but that's because they're not a part of it!

Salam alaykum

Thanks about explanation of video.

and now Al'Maliki has accused raif3 al'isawi with terrorism, like he accused the vice president of corruption and sentenced him to death by hanging. He's getting good orders from Iran to terminate any Sunni opposition - Are you guys paying attention? or is today the day for the innuit plight?

I don't need to watch a youtubr vid. to learn what Shiittes are and of those who are those in defense of them!
in fact we've already learned the 10 subjects from scholars that put someone outside the folds of Islam and something by way of that torture in the vid is one of them, and those who defend it are no better!


best,

Allah promised righteous Muslims victory- so that is who the winners will be!

( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون ) ثم قال سبحانه وتعالى : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله ) . لما حذر الله المؤمنين من النبأ الصادر من الفاسق ، أشار إلى ما يلزم منه استدراكا لما يفوت ، فقال : فإن اتفق أنكم تبنون على قول من يوقع بينكم ، وآل الأمر إلى اقتتال طائفتين من المؤمنين ، فأزيلوا ما أثبته ذلك الفاسق وأصلحوا بينهما ( فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي ) أي الظالم يجب عليكم دفعه عنه ، ثم إن الظالم إن كان هو الرعية ، فالواجب على الأمير دفعهم ، وإن كان هو الأمير فالواجب على المسلمين منعه بالنصيحة فما فوقها ، وشرطه أن لا يثير فتنة مثل التي في اقتتال الطائفتين أو أشد منها ، وفيه مسائل : المسألة الأولى : قوله تعالى : ( وإن ) إشارة إلى ندرة وقوع القتال بين طوائف المسلمين ، فإن قيل : فنحن نرى أكثر الاقتتال بين طوائفهم ؟ نقول : قوله تعالى : ( وإن ) إشارة إلى أنه ينبغي أن لا يقع إلا نادرا ، غاية ما في الباب أن الأمر على خلاف ما ينبغي ، وكذلك ( إن جاءكم فاسق بنبإ ) إشارة إلى أن مجيء الفاسق بالنبأ ينبغي أن يقع قليلا ، مع أن مجيء الفاسق بالنبأ كثير ، وقول الفاسق صار عند أولي الأمر أشد قبولا من قول الصادق الصالح . المسألة الثانية : قال تعالى : ( وإن طائفتان ) ولم يقل : وإن فرقتان تحقيقا للمعنى الذي ذكرناه وهو التقليل ؛ لأن الطائفة دون الفرقة ، ولهذا قال تعالى : ( فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ) [ التوبة : 122 ] . المسألة الثالثة : قال تعالى : ( من المؤمنين ) ولم يقل منكم ، مع أن الخطاب مع المؤمنين لسبق قوله تعالى : ( ياأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ ) تنبيها على قبح ذلك وتبعيدا لهم عنهم ، كما يقول السيد لعبده : إن رأيت أحدا من غلماني يفعل كذا فامنعه ، فيصير بذلك مانعا للمخاطب عن ذلك الفعل بالطريق الحسن ، كأنه يقول : أنت حاشاك أن تفعل ذلك ، فإن فعل غيرك فامنعه ، كذلك ههنا قال : ( وإن طائفتان من المؤمنين ) ولم يقل منكم لما ذكرنا من التنبيه مع أن المعنى واحد . المسألة الرابعة : قال تعالى : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا ) ولم يقل : وإن اقتتل طائفتان من المؤمنين ، مع أن كلمة " إن " اتصالها بالفعل أولى ، وذلك ليكون الابتداء بما يمنع من القتال ، فيتأكد معنى النكرة المدلول عليها بكلمة " إن " وذلك لأن كونهما طائفتين مؤمنتين يقتضي أن لا يقع القتال منهما ، فإن قيل : فلم لم يقل : يا أيها الذين آمنوا إن فاسق جاءكم ، أو إن أحد من الفساق جاءكم ، ليكون الابتداء بما يمنعهم [ ص: 110 ] من الإصغاء إلى كلامه ، وهو كونه فاسقا ؟ نقول : المجيء بالنبأ الكاذب يورث كون الإنسان فاسقا ، أو يزداد بسببه فسقه ، فالمجيء به سبب الفسق فقدمه . وأما الاقتتال فلا يقع سببا للإيمان أو الزيادة ، فقال : ( إن جاءكم فاسق ) أي سواء كان فاسقا أو لا ، أو جاءكم بالنبأ فصار فاسقا به ، ولو قال : وإن أحد من الفساق جاءكم ، كان لا يتناول إلا مشهور الفسق قبل المجيء إذا جاءهم بالنبأ . المسألة الخامسة : قال تعالى : ( اقتتلوا ) ولم يقل : يقتتلوا ؛ لأن صيغة الاستقبال تنبئ عن الدوام والاستمرار ، فيفهم منه أن طائفتين من المؤمنين إن تمادى الاقتتال بينهما فأصلحوا ، وهذا لأن صيغة المستقبل تنبئ عن ذلك ، يقال : فلان يتهجد ويصوم . المسألة السادسة : قال : ( اقتتلوا ) ولم يقل : اقتتلا ، وقال : ( فأصلحوا بينهما ) ولم يقل : بينهم ، ذلك لأن عند الاقتتال تكون الفتنة قائمة ، وكل أحد برأسه يكون فاعلا فعلا ، فقال : ( اقتتلوا ) وعند العود إلى الصلح تتفق كلمة كل طائفة ، وإلا لم يكن يتحقق الصلح فقال : ( بينهما ) لكون الطائفتين حينئذ كنفسين . ثم قال تعالى : ( فإن بغت إحداهما ) إشارة إلى نادرة أخرى وهي البغي ؛ لأنه غير متوقع ، فإن قيل : كيف يصح في هذا الموضع كلمة " إن " مع أنها تستعمل في الشرط الذي لا يتوقع وقوعه ، وبغي أحدهما عند الاقتتال لا بد منه ، إذ كل واحد منهما لا يكون محسنا ، فقوله : ( أن ) تكون من قبيل قول القائل : إن طلعت الشمس ، نقول : فيه معنى لطيف ، وهو أن الله تعالى يقول : الاقتتال بين طائفتين لا يكون إلا نادر الوقوع ، وهو كما تظن كل طائفة أن الأخرى فيها الكفر والفساد ، فالقتال واجب كما سبق في الليالي المظلمة ، أو يقع لكل واحد أن القتال جائز بالاجتهاد ، وهو خطأ ، فقال تعالى : الاقتتال لا يقع إلا كذا ، فإن بان لهما أو لأحدهما الخطأ واستمر عليه فهو نادر ، وعند ذلك يكون قد بغى فقال : ( فإن بغت إحداهما على الأخرى ) يعني بعد استبانة الأمر ، وحينئذ فقوله : ( فإن بغت ) في غاية الحسن ؛ لأنه يفيد الندرة وقلة الوقوع ، وفيه أيضا مباحث : الأول : قال : ( فإن بغت ) ولم يقل : فإن تبغ لما ذكرنا في قوله تعالى : ( اقتتلوا ) ولم يقل : يقتتلوا . الثاني : قال : ( حتى تفيء ) إشارة إلى أن القتال ليس جزاء للباغي ، كحد الشرب الذي يقام وإن ترك الشرب ، بل القتال إلى حد الفيئة ، فإن فاءت الفئة الباغية حرم قتالهم . الثالث : هذا القتال لدفع الصائل ، فيندرج فيه ، وذلك لأنه لما كانت الفيئة من إحداهما ، فإن حصلت من الأخرى لا يوجد البغي الذي لأجله حل القتال . الرابع : هذا دليل على أن المؤمن بالكبيرة لا يخرج عن كونه مؤمنا ؛ لأن الباغي جعله من إحدى الطائفتين وسماهما مؤمنين . الخامس : قوله تعالى : ( إلى أمر الله ) يحتمل وجوها : أحدها : إلى طاعة الرسول وأولي الأمر ؛ لقوله تعالى : ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) [ النساء : 59 ] . وثانيها : إلى أمر الله ، أي إلى الصلح فإنه مأمور به يدل عليه قوله تعالى : ( وأصلحوا ذات بينكم ) [ الأنفال : 1 ] . ثالثها : إلى أمر الله بالتقوى ، فإن من خاف الله حق الخوف لا يبقى له عداوة إلا مع الشيطان ، كما قال تعالى : ( إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا ) [ فاطر : 6 ] . السادس : لو قال قائل : قد ذكرتم ما يدل على كون الشرط غير متوقع الوقوع ، وقلتم بأن القتال والبغي من المؤمن نادر ، فإذن تكون الفيئة متوقعة ، فكيف قال : ( فإن فاءت ) [ الحجرات : 9 ] ؟ نقول : قول القائل لعبده : إن مت فأنت حر ، مع أن الموت لا بد من وقوعه ، لكن لما كان وقوعه بحيث يكون العبد محلا للعتق بأن يكون باقيا في ملكه حيا يعيش بعد وفاته غير معلوم ، فكذلك ههنا لما كان الواقع فيئتهم من تلقاء أنفسهم [ ص: 111 ] فلما لم يقع دل على تأكيد الأخذ بينهم فقال تعالى : ( فإن فاءت ) بقتالكم إياهم بعد اشتداد الأمر والتحام الحرب فأصلحوا ، وفيه معنى لطيف ، وهو أنه تعالى أشار إلى أن من لم يخف الله وبغى لا يكون رجوعه بقتالكم إلا جبرا . السابع : قال ههنا : ( فأصلحوا بينهما بالعدل ) ولم يذكر العدل في قوله : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا ) نقول : لأن الإصلاح هناك بإزالة الاقتتال نفسه وذلك يكون بالنصيحة أو التهديد والزجر والتعذيب ، والإصلاح ههنا بإزالة آثار القتل بعد اندفاعه من ضمان المتلفات وهو حكم ، فقال : ( بالعدل ) فكأنه قال : واحكموا بينهما بعد تركهما القتال بالحق وأصلحوا بالعدل مما يكون بينهما ؛ لئلا يؤدي إلى ثوران الفتنة بينهما مرة أخرى . الثامن : إذا قال : ( فأصلحوا بينهما بالعدل ) فأية فائدة في قوله : ( وأقسطوا ) ؟ نقول : قوله : ( فأصلحوا بينهما بالعدل ) كان فيه تخصيص بحال دون حال ، فعمم الأمر بقوله : ( وأقسطوا ) أي في كل أمر مفض إلى أشرف درجة وأرفع منزلة وهي محبة الله ، والإقساط إزالة القسط وهو الجور ، والقاسط هو الجائر ، والتركيب دال على كون الأمر غير مرضي من القسط والقاسط في القلب ، وهو أيضا غير مرضي ولا معتد به ، فكذلك القسط . ثم قال تعالى : ( إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم ) تتميما للإرشاد ؛ وذلك لأنه لما قال : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا ) كان لظان أن يظن أو لمتوهم أن يتوهم أن ذلك عند اختلاف قوم ، فأما إذا كان الاقتتال بين اثنين فلا تعم المفسدة فلا يؤمر بالإصلاح ، وكذلك الأمر بالإصلاح هناك عند الاقتتال ، وأما إذا كان دون الاقتتال كالتشاتم والتسافه ، فلا يجب الإصلاح ، فقال : ( بين أخويكم ) وإن لم تكن الفتنة عامة وإن لم يكن الأمر عظيما كالقتال ، بل لو كان بين رجلين من المسلمين أدنى اختلاف فاسعوا في الإصلاح .

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=132&ID=4643

I was just wondering if the sentiments/ support for either side in Syrian revolution has changed over the past year/ 2 years for anyone?

For myself, I began from a base of uncertainty - with concern over zionist agendas that fueled the Arab Springs, and much of the conflict in the Middle East (as has already been expressed here).

However, over the past year, my own understanding and support has swayed towards that of Free Syria forces.
We have lost many, many brothers and sisters in this war – many martyrs in the way of Allah (in shaa Allah).

I often think about the following Sheikh Mustapha al Majzoub – born in Saudi, with Syrian roots, and resided with his family in Australia.
He strongly campaigned against the Assad regime – and subhanAllah, he was one of those sheikhs who actually ‘walked the talk’. Last year he left his home, wife and 3 young kids to be physically on the front-lines of humanitarian relief.

He became shaheed (in shaa Allah) last Eid.
I am reminded of his appeal that he made early last year:

In the second video, he explains that we should not forget that the Syrian people are not in uprising against a muslim leader and army……but a kaafir regime.

Indeed, which muslim joins forces with hezbollah against his sunni brothers and sisters?
Which muslim army destroys masjids, amongst which the Omari masjid – the minaret of which was built by caliphate, Omar bin-al-Khattab?

Assad forces destroy symbolic Syrian mosque

Published April 14th, 2013



President Bashar al-Assad's forces on Saturday destroyed the Omari mosque in the southern city of Daraa where Syria's uprising erupted two years ago, opposition activists said on Sunday, according to reports from AFP news agency.

In an amateur video uploaded to YouTube, the mosque's towering minaret can be seen toppling into a cloud of dust after an apparent shelling.

On Sunday, the opposition Syrian National Council reportedly blamed the regime for the attack.

According to AFP, the Council said: "This regime of unrestrained barbarism targeted with tanks the minaret of the Omari mosque, a place full of symbols of civilisation and spirituality and humanity."

"The minaret of this mosque, which was build by Caliph Omar bin al-Khattab, is the first in the whole of the Levant, and has been destroyed by the soldiers of the tyrant," it added, referring to President Assad.

The Omari mosque played a pivotal role in the beginning of the Syrian uprising as the first place demonstrators gathered in March 2011 to protest the arrest and alleged torture of teenagers who sprayed anti-Assad graffiti, sparking the waves of weekly peaceful demonstrations that eventually spread across the country.

At the start of the uprising, the mosque was briefly used as a civilian hospital for wounded protestors and, for the past two years, it has been a gathering place for anti-regime protestors.

"It was the first place that embraced the Syrian revolution during its infancy, the first wave of demonstrations of pride and dignity came out through its doors," said the Council.

Opposition group, the Local Coordination Committees of Syria (LCC), reportedly condemned the destruction of the minaret as a "barbaric act," adding: "It is not just stones that are destroyed but also religious and historic heritage cherished by the Syrian people."

According to CNN, the LCC said there was shelling using surface-to-surface missiles and phosphorus bombs in Daraa and other parts of the country on Saturday.

Opposition activists have reportedly told the news site that the government is using an increasing number of phosphorus bombs - incendiary weapons that can cause serious chemical burns - in its attacks.

According to the LCC, by the end of Saturday, 115 people were killed in Syria, including 12 in Daraa.

The conflict in Syria, at present, seems to have no end in sight.
As long as there is continued support by means of arms and military backing, then war continues.
And innocent men, women and children are the silent victims that pay the heaviest price : (

All I see is more people dying and confusion. Yeah so much for victory.

^ inshaAllah it will come soon

please listen to Allah is preparing us for victory by imam anwar al awlaki

Salam alaykum

I need to be now negative. I afraid that civil war in Syria took years.

format_quote Originally Posted by sister herb

Salam alaykum

I need to be now negative. I afraid that civil war in Syria took years.

Considering the flow of foreigners on both sides it can be true, but remember only Allah is able to remove calamities so it can end in a few months or in a few decades.

This appears to be South Africa's (and I guess many other countries) stance with regards to Syria:

South Africa still noncommittal on Syria stance


Qaanitah Hunter – Opinion | 07 June 2013

When it comes to Syria, South Africa does not want to burn its fingers.

If it has learned anything from Libya it is that no action may just be the best thing to do.

So what is South Africa’s position on Syria?

Back in 2011, as a novice in the Cii newsroom, I interviewed deputy minister of
International Relations, Ebrahim Ebrahim.

He was in Syria at the time in an effort to facilitate talks between Syrian
President Bashar al Assad and the the so called rebels.

That meeting was significant. South Africa coordinated a meeting with both sides
present- something which the Arab League had been trying to do for a long time.

Nonetheless, the talks were unsuccessful as is evident by the ongoing war and losses of
life.

In my brief interview with Ebrahim, he noted that South Africa wanted to see a
resolution to the Syrian crisis by the Syrian people.

He also articulated South African support for a UN resolution on Syria.

But that was back when a few thousands were killed and a few towns destroyed.

Fast forward, and Syria is a broken country.
Close to 100 000 have been estimated to be killed and millions have been left displaced.

The world is desperate for solutions to the ongoing bloodshed amid calls for Assad
to step down.

The South African government has a very uncomfortable position as of late: don’t
trust the rebels and don’t talk peace without the Syrian government’s involvement.

So does this mean that we support Assad?

Minister Ebrahim explained it very we’ll in a conversation I had with him this year.

“It is not as simple as supporting one side and opposing the other because there are
not two sides in Syria,” he said.

Ebrahim said that it is clear that both sides are part of the violence and the
opposition is factional in its existence and hence problematic.

“Both sides are guilty of atrocities and both sides are proxies for other countries’
interests,” he said.

The South African government believes no country should stick its finger in Syria’s
(bloody) pie.

“Syrians must resolve their own crises. They must have inclusive talks and form a
constitution based on democratic principles,” Ebrahim said earlier in May.

To simplify all of this: we are scared of military intervention and regime change as
was done in Libya.

Libya, to this date, remains a dark cloud over Africa and more so South Africa as
the death of Muammar Ghadafi did not end the conflict.

In May this year South Africa voted against a draft resolution on Syria in the
United Nations.

Dirco spokesperson, Clayson Monyela, explained that the resolution constituted
regime change and South Africa would never support that.

But how then are we proposing to end the conflict?

Former minister in the presidency, Essop Pahad, explained this to me once saying that the
crises in Syria should be solved by negotiations as was done in South Africa at the
end of apartheid.

“All parties came together and we compromised and came to a democratic resolution.
We didn’t exclude the Nats or even the IFP,” he said.

Pahad explained that Assad should not be excluded from peace talks and Syrians
should agree on a leader, create a new constitution and hold democratic elections.

It all looks very good on paper and in theory but in the mean time lives are lost
and bloodshed continues.

However, I’ve come to realise that no external political action may well be the best
position to have.

A Syrian journalist turned waiter in a Johannesburg restaurant summed it up quite
well: America and Europe want to control Syria for their own benefit; Russia, China
and Iran support Assad for their own benefit; but while they are pursuing their own
interests, people are dying.

[email protected]


http://www.ciibroadcasting.com/2013/06/07/south-africa-still-noncommittal-on-syria-stance/

format_quote Originally Posted by sister herb

Salam alaykum

I need to be now negative. I afraid that civil war in Syria took years.

Well at least your being realistic.