IbnAbdulHakim
IB Addict
- Messages
- 16,476
- Reaction score
- 2,628
- Gender
- Male
- Religion
- Islam
^ lol yeah Alhamdulillah, the truth is extremely clear from falsehood.
istikhara really helps
istikhara really helps

with due respect, Lets stick to Aqeedatu-Tahaawiyya and no bombardment of "quotes & quotes" in this thread and this not a topic for us to debate on.
The points mentioned in Aqeedatu-Tahaawiyya are quiet clear and distinguish Truth from falsehood, like pt. 38 did so.
may Allah forgive us and guide us all to the way of His true believers.
![]()
51. He encompasses everything and is above it, and what He has created is incapable of encompassing Him.
قوله وتعالى عن الحدود والغايات والأركان والاعضاء والادوات لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات
ش أذكر بين يدي الكلام على عبارة الشيخ رحمه الله مقدمة وهي أن الناس في إطلاق مثل هذه الألفاظ ثلاثة أقوال فطائفة تنفيها وطائفة تثبتها وطائفة تفصل وهم المتبعون للسلف فلا يطلقون نفيها ولا إثباتها الا اذا تبين ما أثبت بها فهو ثابت وما نفي بها فهو منفي لأن المتأخرين قد صارت هذه الألفاظ في اصطلاحهم فيها إجمال وابهام كغيرها من الألفاظ الاصطلاحية فليس كلهم يستعملها في نفس معناها اللغوي ولهذا كان النفاة ينفون بها حقا وباطلا ويذكرون عن مثبتها ما لا يقولون به وبعض المثبتين لها يدخل لها معنى باطلا مخالفا لقول السلف ولما دل عليه الكتاب والميزان ولم يرد نص من الكتاب ولا من السنة بنفيها ولا إثباتها وليس لنا أن نصف الله تعالى بما لم يصف به نفسه ولا وصفه به رسوله نفيا ولا إثباتا وانما نحن متبعون لا مبتدعون
فالواجب أن ينظر في هذا الباب أعني باب الصفات فما أثبته الله ورسوله أثبتناه وما نفاه الله ورسوله نفيناه والألفاظ التي ورد بها النص يعتصم بها في الإثبات والنفي فنثبت ما أثبته الله ورسوله من الألفاظ والمعاني وننفي ما نفته نصوصهما من الألفاظ والمعاني وأما الالفاظ التي لم يرد نفيها ولا اثباتها فلا تطلق حتى ينظر في مقصود قائلها فإن كان معنى صحيحا قبل لكن ينبغي التعبير عنه بألفاظ النصوص دون الألفاظ المجملة إلا عند الحاجة مع قرائن تبين المراد والحاجة مثل أن يكون الخطاب مع من لا يتم المقصود معه ان لم يخاطب بها ونحو ذلك
والشيخ رحمه الله اراد الرد بهذا الكلام على المشبهة كداود الجواربي وأمثاله القائلين إن الله جسم وانه جثة واعضاء وغير ذلك تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا فالمعنى الذي أراده الشيخ رحمه الله من النفي الذي ذكره هنا حق لكن حدث بعده من أدخل في عموم نفيه حقا وباطلا فيحتاج الى بيان ذلك وهو أن السلف متفقون على أن البشر لا يعلمون لله حدا وانهم لا يحدون شيئا من صفاته قال ابو داود الطيالسي كان سفيان وشعبة وحماد بن زيد وحماد بن سلمة وشريك وابو عوانة لا يحدون ولا يشبهون ولا يمثلون يروون الحديث ولا يقولون كيف وإذا سئلوا قالوا بالأثر وسيأتي في كلام الشيخ وقد أعجز خلقه عن الإحاطة به فعلم ان مراده أن الله يتعالى عن أن يحيط أحد بحده لأن المعنى أنه متميز عن خلقه منفصل عنهم مباين لهم سئل عبد الله بن المبارك بم نعرف ربنا قال بأنه على العرش بائن من خلقه قيل بحد قال بحد انتهى ومن المعلوم أن الحد يقال على ما ينفصل به الشيء ويتميز به عن غيره والله تعالى غير حال في خلقه ولا قائم بهم بل هو القيوم القائم بنفسه المقيم لما سواه فالحد بهذا المعنى لا يجوز أن يكون فيه منازعة في نفس الأمر أصلا فإنه ليس وراء نفيه إلا نفي وجود الرب ونفي حقيقته وأما الحد بمعنى العلم والقول وهو أن يحده العباد فهذا منتف بلا منازعة بين أهل السنة قال أبو القاسم القشيري في رسالته سمعت الشيخ أبا عبد الرحمن السلمي سمعت أبا منصور بن عبد الله سمعت أبا الحسن العنبري سمعت سهل بن عبد الله التستري يقول وقد سئل عن ذات الله فقال ذات الله موصوفة بالعلم غير مدركة بالإحاطة ولا مرئية بالأبصار في دار الدنيا وهي موجودة بحقائق الإيمان من غير حد ولا إحاطة ولا حلول وتراه العيون في العقبى ظاهرا في ملكه وقدرته وقد حجب الخلق عن معرفة كنه ذاته ودلهم عليه بآياته فالقلوب تعرفه والعيون لا تدركه ينظر إليه المؤمن بالأبصار من غير إحاطة ولا ادراك نهاية
وأما لفظ الأركان والأعضاء والأدوات فيستدل بها النفاة على نفي بعض الصفات الثابتة بالأدلة القطعية كاليد والوجه قال أبو حنيفة رضي الله عنه في الفقه الأكبر له يد ووجه ونفس كما ذكر تعالى في القرآن من ذكر اليد والوجه والنفس فهو له صفة بلا كيف ولا يقال أن يده قدرته ونعمته لأن فيه إبطال الصفة انتهى وهذا الذي
قاله الإمام رضي الله عنه ثابت بالأدلة القاطعة قال تعالى ) ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ( ) والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ( وقال تعالى ) كل شيء هالك إلا وجهه ( ) ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ( وقال تعالى ) تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك ( وقال تعالى ) كتب ربكم على نفسه الرحمة ( وقال تعالى ) واصطنعتك لنفسي ( وقال تعالى ) ويحذركم الله نفسه ( وقال e في حديث الشفاعة لما يأتي الناس آدم فيقولون له خلقك الله بيده وأسجد لك ملائكته وعلمك أسماء كل شيء الحديث ولا يصح تأويل من قال إن المراد باليد بالقدرة فإن قوله ) لما خلقت بيدي ( لا يصح أن يكون معناه بقدرتي مع تثنية اليد ولو صح ذلك لقال إبليس وأنا أيضا خلقتني بقدرتك فلا فضل له علي بذلك فإبليس مع كفره كان أعرف بربه من الجهمية ولا دليل لهم في قوله تعالى ) أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون ( لأنه تعالى جمع الأيدي لما اضافها إلى ضمير الجمع ليتناسب الجمعان فاللفظان للدلالة على الملك والعظمة ولم يقل أيدي مضافا إلى ضمير المفرد ولا يدينا بتثنية اليد مضافا الى ضمير الجمع فلم يكن قوله ) مما عملت أيدينا ( نظير قوله ) لما خلقت بيدي ( وقال النبي e عن ربه عز وجل حجابه النور ولو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه ولكن لا يقال لهذه الصفات إنها أعضاء أو جوارح او أدوات أو أركان لأن الركن جزء الماهية والله تعالى هو الأحد الصمد لا يتجزأ سبحانه وتعالى والأعضاء فيها معنى التفريق والتعضيه تعالى الله عن ذلك ومن هذا المعنى قوله تعالى ) الذين جعلوا القرآن عضين ( والجوارح فيها معنى الاكتساب والانتفاع وكذلك الأدوات هي الآلات التي ينتفع بها في جلب المنفعة ودفع المضرة وكل هذه المعاني منتفية عن الله تعالى ولهذا لم يرد ذكرها في صفات الله تعالى فالألفاظ الشرعية صحيحة المعاني سالمة من الاحتمالات الفاسدة فكذلك يجب أن لا يعدل عن الألفاظ الشرعية نفيا ولا إثباتا لئلا يثبت معنى فاسد أو ينفي معنى صحيح وكل هذه الالفاظ المجملة عرضة للمحق والمبطل
وأما لفظ الجهة فقد يراد به ما هو موجود وقد يراد به ما هو معدوم ومن المعلوم أنه لا موجود إلا الخالق والمخلوق فإذا أريد بالجهة أمر موجود غير الله تعالى كان مخلوقا والله تعالى لا يحصره شيء ولا يحيط به شيء من المخلوقات تعالى الله عن ذلك وإن أريد بالجهة امر عدمي وهو ما فوق العالم فليس هناك إلا الله وحده فإذا قيل إنه في جهة بهذا الاعتبار فهو صحيح ومعناه أنه فوق العالم حيث انتهت المخلوقات فهو فوق الجميع عال عليه ونقاه لفظ الجهة الذين يريدون بذلك نفي العلو يذكرون من أدلتهم أن الجهات كلها مخلوقة وانه كان قبل الجهات وأن من قال إنه في جهة يلزمه القول بقدم شيء من العالم وأنه كان مستغنيا عن الجهة ثم صار فيها وهذه الألفاظ ونحوها إنما تدل على أنه ليس في شيء من المخلوقات وسواء سمي جهة او لم يسم وهذا حق ولكن الجهة ليست أمرا وجوديا بل أمر إعتباري ولا شك أن الجهات لا نهاية لها وما لا يوجد فيما لا نهاية له فليس بموجود
وقول الشيخ رحمه الله لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات هو حق باعتبار أنه لا يحيط به شيء من مخلوقاته بل هو محيد بكل شيء وفوقه وهذا المعنى هو الذي أراده الشيخ رحمه الله لما يأتي في كلامه أنه تعالى محيط بكل شيء وفوقه فإذا جمع بين كلاميه وهو قوله لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات وقوله محيط بكل شيء وفوقه علم أن مراده أن الله تعالى لا يحويه شيء ولا يحيط به شيء كما يكون لغيره من المخلوقات وأنه تعالى هو المحيط بكل شيء العالي عن كل شيء
لكن بقي في كلامه شيئان
أحدهما أن إطلاق مثل هذا اللفظ مع ما فيه من الإجمال والإحتمال كان تركه أولى وإلا تسلط عليه وألزم بالتناقض في اثبات الإحاطة والفوقية ونفي جهة العلو وإن أجيب عنه بما تقدم من أنه انما نفى أن يحويه شيء من مخلوقاته فالاعتصام بالالفاظ الشرعية اولى
الثاني أن قوله كسائر المبتدعات يفهم منه أنه ما من مبتدع إلا وهو محوي وفي هذا نظر فإنه ان أراد أنه محوي بأمر وجودي فممنوع فان العالم ليس في عالم آخر وإلا لزم التسلسل وان أراد أمرا عدميا فليس كل مبتدع في العدم بل منها ما هو داخل في غيره كالسموات والأرض في الكرسي ونحو ذلك ومنها ما هو منتهى المخلوقات كالعرش فسطح العالم ليس في
غيره من المخلوقات قطعا للتسلسل كما تقدم ويمكن أن يجاب عن هذا الإشكال بأن سائر بمعنى البقية لا بمعنى الجميع هذا اصل معناها ومنه السؤر وهو ما يبقيه الشارب في الإناء فيكون مراده غالب المخلوقات لا جميعها إذ السائر على الغالب أدل منه على الجميع فيكون المعنى أن الله تعالى غير محوي كما يكون أكثر المخلوقات محويا بل هو غير محوي بشيء تعالى الله عن ذلك ولا نظن بالشيخ رحمه الله انه ممن يقول إن الله تعالى ليس داخل العالم ولا خارجه بنفي التعيينين كما ظنه بعض الشارحين بل مراده أن الله تعالى منزه عن أن يحيط به شيء من مخلوقاته وأن يكون مفتقرا إلى شيء منها العرش او غيره
وفي ثبوت هذا الكلام عن الإمام أبي حنيفة رضي الله عنه نظر فإن أضداده قد شنعوا عليه بأشياء أهون منه فلو سمعوا مثل هذا الكلام لشاع عنهم تشنيعهم عليه به وقد نقل أبو مطيع البلخي عنه إثبات العلو كما سيأتي ذكره ان شاء الله تعالى وظاهر هذا الكلام يقتضي نفيه ولم يرد بمثله كتاب ولا سنة فلذلك قلت إن في ثبوته عن الإمام نظرا وان الأولى التوقف في إطلاقه فإن الكلام بمثله خطر بخلاف الكلام بما ورد عن الشارع كالاستواء والنزول ونحو ذلك ومن ظن من الجهال أنه اذا نزل الى سماء الدنيا كما أخبر الصادق e يكون العرش فوقه ويكون محصورا بين طبقتين من العالم فقوله مخالف لإجماع السلف مخالف للكتاب والسنة وقال شيخ الإسلام أبو عثمان إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني سمعت الأستاذ أبا منصور بن حماد بعد روايته حديث النزول يقول سئل ابو حنيفة رضي الله عنه عنه فقال ينزل بلا كيف انتهى
وإنما توقف من توقف في نفي ذلك لضعف علمه بمعاني الكتاب والسنة وأقوال السلف لذلك ينكر بعضهم أن يكون فوق العرش بل يقول لا مباين ولا مجانب لا داخل العالم ولا خارجه فيصفونه بصفة العدم والممتنع ولا يصفونه بما وصف به نفسه من العلو والاستواء على العرش ويقول بعضهم بحلوله في كل موجود أو يقول هو وجود كل موجود ونحو ذلك تعالى الله عما يقول الظالمون والجاحدون علوا كبيرا وسيأتي لإثبات صفة العلو لله تعالى زيادة بيان عند الكلام على قول الشيخ رحمه الله محيط بكل شيء وفوقه إن شاء الله تعالى
Despite what we have referred to of the good features of this ‘Aqeedah and its commentary by Ibn Abi’l-‘Izz, it also contains a number of issues which were criticized, because they go against what the salaf believed, such as his saying, when defining faith: “Faith is affirming with the tongue and believing in the heart,” because limiting it to that is the view of the Murji’i fuqaha’ who excluded physical actions from the definition of faith. The same applies to what he said after that, “Faith is one and the same, and believers are equal with regard to the foundation of faith.”
It also includes some general phrases that may be understood incorrectly, and are most often used by innovators to mean things that are contrary to the beliefs of the righteous salaf, such as his saying, “exalted be He above limits and boundaries” and “exalted be He above having faculties and parts” and “He is not subject to directions and dimensions which are attributes of created beings.” Such phrases are used by those who misinterpret the attributes of Allaah (al-mu’attilah) to deny what is affirmed in the Book of Allaah and the Sunnah of His Messenger of the sublime attributes of Allaah that befit His perfection, may He be glorified and exalted, such as His Countenance, hands and eyes. They call them faculties and parts, and deny that Allaah possesses them.
Another example is His being above His creation, and His rising above His Throne in His heaven. They call this “directions and location” and deny that it applies to Allaah, may He be exalted.
Because of that, it is important for the seeker of knowledge to pay attention to learning this ‘Aqeedah from a scholar of Ahl al-Sunnah who can explain it, such as Ibn Abi’l-‘Izz among classical scholars and from contemporary scholars who have written brief commentaries on it, as we have referred to above.
There are many audio commentaries on this book, such as the commentary by Shaykh Saalih Aal al-Shaykh, and the commentary by Shaykh Yoosuf al-Ghufays, and others.
Shaykh Safar al-Hawaali (may Allaah preserve him) has commented at length on the commentary of Ibn Abi’l-‘Izz; you may refer to it on his website.
Hamza Yusif is not sunni in creed
he is ash'ari in creed
if one wants the full sharh of Imaam at-Tahwaee, another brother just posted its links in the next sticky thread on the commentary of tahawiyyah
asalamu alaikum
38. And The Most High is far from having limits or restrictions, supporting parts or limbs and He is not confined to the six directions (right, left, front, back, above and below) like the rest of created things.
salaam
He made a translation of Imam Thawi's book and talks about it in an inverview on Islam channel (which you can view on Youtube) - the Asharis, Ataris and Matrudi are the 3 groups that he talks about - its the main basic Sunni aqeada accpeted by all sunnis including himself.
peace
Im confused. what aayah/hadith has the imam, rahimahullah used to come to the conclusion that
doesn't that negate that he is above the heavens (as stated in the hadith):? they just seem to very opposite and contradicting things :?
i have read the explanation given, but it doesn't really make much sense...
could you please post this inshallah.Sheikh Allaamah Muhammad Aamaan ibn Ali Al Jaami did a beautiful explaination for that and it is in arabic. i'll paste the link later on insha Allah
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
Note: This feature may not be available in some browsers.