may not grant us victory:جوري;1600635 said:I have read such a scary hadith of late perfect for our current condition but it is too complicated to translate .. I am afraid may not grant us victory:
388
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا الْمُعَافَى بْنُ زَكَرِيَّاءَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ سَعِيدٍ أَبُو الْحَسَنِ التِّرْمِذِيُّ ، فِي صَفَرٍ سَنَةَ سَبْعَ عَشْرَةَ وَثَلاثِ مِائَةٍ إِمْلاءً مِنْ أَصْلِ كِتَابِهِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مَيْسَرَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي شُعَيْبٍ الْخَوَاتِيمِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَخْلَدٍ , عَنْ سُلَيْمٍ الْخَشَّابِ مَوْلًى لِبَنِي شَيْبَةَ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ , عَنْ عَطَاءٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : لَمَّا حَجَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَجَّةَ الْوَدَاعِ أَخَذَ بِحَلْقَتَيْ بَابِ الْكَعْبَةِ , ثُمَّ أَقْبَلَ بِوَجْهِهِ عَلَى النَّاسِ , فَقَالَ : " يَأَيُّهَا النَّاسُ " , فَقَالُوا : لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَدَتْكَ آبَاؤُنَا وَأُمَّهَاتُنَا ، ثُمَّ بَكَى حَتَّى عَلا انْتِحَابُهُ , فَقَالَ : يَأَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي أُخْبِرُكُمْ بِأَشْرَاطِ الْقِيَامَةِ ، إِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ الْقِيَامَةِ إِمَاتَةَ الصَّلَوَاتِ , وَاتِّبَاعَ الشَّهَوَاتِ , وَالْمَيْلَ مَعَ الْهَوَى , وَتَعْظِيمَ رَبِّ الْمَالِ " ، قَالَ : فَوَثَبَ سَلْمَانُ , فَقَالَ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، عِنْدَهَا يَذُوبُ قَلْبُ الْمُؤْمِنِ كَمَا يَذُوبُ الْمِلْحُ فِي الْمَاءِ مِمَّا يَرَى ، وَلا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُغَيِّرَ " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيَمْشِي بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ بِالْمَخَافَةِ " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، عِنْدَهَا يَكُونُ الْمَطَرُ قَيْظًا وَالْوَلَدُ غَيْظًا ، وَتَفِيضُ اللِّئَامُ فَيْضًا ، وَيَغِيضُ الْكِرَامُ غَيْضًا " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَلْمُؤْمِنُ يَوْمَئِذٍ أَذَلُّ مِنَ الأَمَةِ ، فَعِنْدَهَا يَكُونُ الْمُنْكَرُ مَعْرُوفًا وَالْمَعْرُوفُ مُنْكَرًا وَيُؤْتَمَنُ الْخَائِنُ وَيُخَوَّنُ الأَمِينُ ، وَيُصَدَّقُ الْكَذَّابُ ، وَيُكَذَّبُ الصَّادِقُ " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، عِنْدَهَا يَكُونُ أُمَرَاءُ جَوَرَةً ، وَوُزَرَاءُ فَسَقَةً ، وَأُمَنَاءُ خَوَنَةً ، وَإِمَارَةُ النِّسَاءِ ، وَمُشَاوَرَةُ الإِمَاءِ ، وَصُعُودُ الصِّبْيَانِ الْمَنَابِرَ " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ يَا سَلْمَانُ ، عِنْدَهَا يُلْهِيهِمْ أَقْوَامٌ إِنْ تَكَلَّمُوا قَتَلُوهُمْ وَإِنْ سَكَتُوا اسْتَبَاحُوهُمْ ، وَيَسْتَأْثِرُونَ بِفَيْئِهِمْ وَيَطَئُونَ حَرِيمَهُمْ ، وَيُجَارُ فِي حُكْمِهِمْ يَلِيهِمْ أَقْوَامٌ جُثَاهُمْ جُثَى النَّاسِ . قَالَ الْقَاضِي أَبُو الْفَرَجِ : هُوَ هَكَذَا فِي الْكِتَابِ , وَالصَّوَابُ جُثَّتُهُمْ جُثَثُ النَّاسِ , وَقُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ لا يُوَقِّرُونَ كَبِيرًا وَلا يَرْحَمُونَ صَغِيرًا " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، يَا سَلْمَانُ ، عِنْدَهَا تُزَخْرَفُ الْمَسَاجِدُ كَمَا تُزَخْرَفُ الْكَنَائِسُ وَالْبِيَعُ ، وَتُحَلَّى الْمَصَاحِفُ ، وَيُطِيلُونَ الْمَنَابِرَ ، وَتَكْثُرُ الصُّفُوفُ ، قُلُوبُهُمْ مُتَبَاغِضَةٌ وَأَهْوَاءُهُمْ جَمَّةٌ وَأَلْسِنَتُهُمْ مُخْتَلِفَةٌ " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي , وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، عِنْدَهَا يَأْتِي سَبْيٌ مِنَ الْمَشْرِقِ يَلُونَ أُمَّتِي فَوَيْلٌ لِلضُّعَفَاءِ مِنْهُمْ ، وَوَيْلٌ لَهْمُ مِنَ اللَّهِ " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، عِنْدَهَا يَكُونُ الْكَذِبُ ظُرْفًا ، وَالزَّكَاةُ مَغْرَمًا ، وَتَظْهَرُ الرُّشَا ، وَيَكْثُرُ الرِّبَا ، وَيَتَعَامَلُونَ بِالْعِينَةِ ، وَيَتَّخِذُونَ الْمَسَاجِدَ طُرُقًا " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ يَا سَلْمَانُ ، عِنْدَهَا تُتَّخَذُ جُلُودُ النُّمُورِ صِفَاقًا ، وَتَتَحَلَّى ذُكُورُ أُمَّتِي بِالذَّهَبِ , وَيَلْبَسُونَ الْحَرِيرَ ، وَيَتَهَاوَنُونَ بِالدِّمَاءِ ، وَتَظْهَرُ الْخُمُورُ ، وَالْقَيْنَاتُ ، وَالْمَعَازِفُ ، وَتُشَارِكُ الْمَرْأَةُ زَوْجَهَا فِي التِّجَارَةِ " . قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، يَا سَلْمَانُ ، عِنْدَهَا يَطْلُعُ كَوْكَبُ الذَّنَبِ , وَتَكْثُرُ السِّيجَانُ وَيَتَكَلَّمُ الرُّوَيْبِضَةُ " . قَالَ سَلْمَانُ : وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ ؟ قَالَ : " يَتَكَلَّمُ فِي الْعَامَّةِ مَنْ لَمْ يَكُنْ يَتَكَلَّمُ ، وَيَحْتَضِنُ الرَّجُلُ للسُّمْنَةِ ، وَيُتَغَنَّى بِكِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى وَيُتَّخَذُ الْقُرْآنُ مَزَامِيرَ ، وَتُبَاعُ الْحكمُ وَتَكْثُرُ الشُّرَطُ " . قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، عِنْدَهَا يَحُجُّ أُمَرَاءُ النَّاسِ لَهْوًا وَتَنَزُّهًا ، وَأَوْسَاطُ النَّاسِ لِلتِّجَارَةِ ، وَفُقَرَاءُ النَّاسِ لِلْمَسْأَلَةِ ، وَقُرَّاءُ النَّاسِ لِلرِّيَاءِ وَالسُّمْعَةِ " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، عِنْدَهَا يُغَارُ عَلَى الْغُلامِ كَمَا يُغَارُ عَلَى الْجَارِيَةِ الْبِكْرِ ، وَيُخْطَبُ الْغُلامُ كَمَا تُخْطَبُ الْمَرْأَةُ ، وَيُهَيَّأُ كَمَا تُهَيَّأُ الْمَرْأَةُ ، وَتَتَشَبَّهُ النِّسَاءُ بِالرِّجَالِ ، وَتَتَشَبَّهُ الرِّجَالُ بِالنِّسَاءِ ، وَيَكْتَفِي الرِّجَالُ بِالرِّجَالِ وَالنِّسَاءُ بِالنِّسَاءِ ، وَتَرْكَبُ ذَوَاتُ الْفُرُوجِ السُّرُوجَ , فَعَلَيْهِنِّ مِنْ أُمَّتِي لَعْنَةُ اللَّهِ " . قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، عِنْدَهَا يَظْهَرُ قُرَّاءٌ عِبَادَتُهُمُ التَّلاوُمُ بَيْنَهُمْ ، أُولَئِكَ يُسَمَّوْنَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاءِ الأَنْجَاسَ الأَرْجَاسَ " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي , وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، تَتَشَبَّبُ الْمَشْيَخَةُ " ، قَالَ : قُلْتُ وَمَا تَشَبُّبُ الْمَشْيَخَةِ ؟ قَالَ : " أَحْسَبُهُ ذَهَبَ فِي كِتَابِي إِنَّ الْحُمْرَةَ هَذَا الْحَرْفُ وَحْدَهُ خِضَابُ الإِسْلامِ , وَالصُّفْرَةُ خِضَابُ الإِيمَانِ , وَالسَّوَادُ خِضَابُ الشَّيْطَانِ " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، وَإِنِّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، عِنْدَهَا يُوضَعُ الدِّينُ وَتُرْفَعُ الدُّنْيَا ، وَيُشَيَّدُ الْبِنَاءُ ، وَتُعَطَّلُ الْحُدُودُ ، وَيُمِيتُونَ سُنَّتِي ، فَعِنْدَهَا يَا سَلْمَانُ لا تَرَى إِلا ذَامًّا وَلا يَنْصُرُهُمُ اللَّهُ " ، قَالَ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَهُمْ يَوْمَئِذٍ مُسْلِمُونَ كَيْفَ لا يَنْصَرِفُونَ ؟ قَالَ : " يَا سَلْمَانُ ، إِنَّ نُصْرَةَ اللَّهِ الأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ ، وَإِنَّ أَقْوَامًا يَذُمُّونَ اللَّهَ تَعَالَى وَمَذَمَّتُهُمْ إِيَّاهُ أَنْ يَشْكُوهُ وَذَلِكَ عِنْدَ تَقَارُبِ الأَسْوَاقِ " ، قَالَ : وَمَا تَقَارُبُ الأَسْوَاقِ ؟ قَالَ : " عِنْدَ كَسَادِهَا كُلٌّ يَقُولُ : مَا أَبِيعُ وَلا أَشْتَرِي وَلا أَرْبَحُ وَلا رَازِقَ إِلا اللَّهُ تَعَالَى " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنِّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، عِنْدَهَا يَعُقُّ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ وَيَجْفُو صَدِيقَهُ ، وَيَتَحَالَفُونَ بِغَيْرِ اللَّهِ وَيَحْلِفُ الرَّجُلُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُسْتَحْلَفَ وَيَتَحَالَفُونَ بِالطَّلاقِ ، يَا سَلْمَانُ لا يَحْلِفُ بِهَا إِلا فَاسِقٌ ، وَيَفْشُو الْمَوْتُ مَوْتُ الْفُجَاءَةَ ، وَيُحَدِّثُ الرَّجُلَ سَوْطُهُ " ، قَالَ سَلْمَانُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَإِنَّ هَذَا لَكَائِنٌ ؟ قَالَ : " إِي وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، عِنْدَهَا تَخْرُجُ الدَّابَّةُ ، وَتَطْلُعُ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا ، وَيَخْرُجُ الدَّجَّالُ , وَرِيحٌ حَمْرَاءُ ، وَيَكُونُ خَسْفٌ وَمَسْخٌ وَقَذْفٌ وَيَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهَدْمُ الْكَعْبَةِ ، وَتَمُورُ الأَرْضُ ، وَإِذَا ذُكِرَ الرَّجُلُ رُؤِيَ " .
http://library.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=568&hid=388&pid=309111
جوري;1600635 said:I am afraid :Allah:may not grant us victory
^ indeed it does, and that actually says Allah.
we are not psychics!was just curious what the ramifications would be
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
Note: This feature may not be available in some browsers.