What IS rallying the worlds eyes are disturbingly frequent news reports of dead Christians, Churches set ablaze and sometimes even bombed with churchgoers attending them no less. Stealing lands illegally? Source please, and if there is something to this it's the work on an individual or a few individuals and can't be blamed on the rest of Egypts Christian population. Imposing their own standards? I don't see how having a different opinion for the future of Egypt like wanting a civil state makes them imposing anything let alone oppressors, there's fat chance of that happening anyway.
Rather what is disturbing is the propagandist B.S used by COPTS and their advocates (such as yourself) from outside in the form of the usual empty words and noble otherwise meaningless slogans to rouse anger and discord to achieve their proposed agenda and create a cloud of miasma to nip in the bud any positive change that might be the outcome of this revolution since the Mubarak type regime really serves their interests as well outside interests and not at all the interests of the corpus of the citizens be they christian or Muslims in doing just that stealing illegal lands, raping children as young as three, while detaining and torturing those who renounces Christianity..
churches that have been burnt are part of the laundry list of crimes that will be brought against the Mubarak goons for creating civil unrest.. Again logic (which I suspect isn't your strong suit) would dictate that if Muslims wanted to eradicate those poor Copts they've had hundreds upon hundreds of years to do so.. so why now?
Do I owe you sources? it seems that you know everything already?
here is a source:
شنودة يشرح طريقه سرقه أراضى الدولة ويقول ده سر المهنة
كتبها راصد التنصير ، في 8 أغسطس 2009 الساعة: 15:57 م
ولنا عدة ملاحظات:
أولا: يعترف البابا شنودة في بداية الفيديو أن الدير وضع يده على أرض الدولة وهو إعتراف يثبت أن هذه الأرض لا تتبع الدير أصلا وأن الإستيلاء عليها غير قانوني. وبالتالي تكون كل إدعاءات الكنيسة والمنظمات القبطية وأقباط المهجر والمظاهرات التي تدعي بأن الدولة تهدم الدير ما هي إلا أكاذيب. ومن يرى الصراخ القبطي بأن الدولة تهدم الأديرة وأنهم مستعدون للإستشهاد لصدق أنهم على حق وليسوا مدافعين عن عملية نهب وسرقة وإستيلاء غير قانوني على أرض الدولة.
ثانيا: يحاول البابا شنودة تبرير الإستيلاء على أرض الدولة بحجة أنها أرض صحراوية وهو مبرر واهي. فهل يحق بناءا على هذا المبرر أن يستولي أي شخص على أي أرض في أي مكان بحجة أنها أرض صحراوية؟ وأين سيادة القانون ودولة المؤسسات التي يتظاهر الأقباط ومنظماتهم أنهم يرغبون فيها؟
ثالثا: تبلغ مساحة الدير أصلا 18 فدان (75 ألف و 600 متر مربع) وهي مساحة شاسعة. فهل تحتاج هذه المساحة إلى إضافة 500 فدان (2 مليون و 100 ألف متر مربع) كحرم للدير؟ (وهي بمثابة مضاعفة مساحة الدير حوالي 28 ضعف!!!). وهل زاد عدد الرهبان لدرجة أن يضيق بهم الدير الأصلي؟
رابعا: مما يثبت سوء النية أن الدير قام بفرض أمر واقع ببناء سور طويل يبلغ طوله 6 كيلو متر تقريبا حول الأرض ويتطلب ذلك مال وجهد كبيرين مما يؤكد أنهم كانوا واثقين أنه لن يتم هدمه لمعرفتهم المسبقة بالخطة كاملة. ثم بعد ذلك يقول البابا شنودة أن كل شيء يكون بالتفاهم!!! فأي تفاهم يأتي بعد الإستيلاء على الأرض وفرض الأمر الواقع بالبلطجة؟
خامسا: يضرب البابا شنودة مثالا خاطئا ومضللا وهو تشبيه إستخدامه مغارة للخلوة بوضع يد الدير على أرض الدولة. فإذا كان من حق كل إنسان أن يستخدم أملاك الدولة، فليس من حقه الإستيلاء عليها. فمثلا يمكن لأي إنسان أن يمشي في الشارع ولكن ليس من حقه أن يقتطع جزءا من الشارع مدعيا ملكيته. وكذلك كان من حق البابا شنودة أن يستخدم المغارة ولكن ليس من حقه أن يدعي ملكيتها. ونفس الشيء ينطبق على إستيلاء الدير على أملاك الدولة والإدعاء أنها ملك للدير.
سادسا: التعريف البسيط للرهبنة هو الموت عن العالم و إحتياجاته. ولكن نجد أن البابا شنودة يصرح أن الأمر كان على وشك أن يحصل تصادم ومواجهة وقتال بين الرهبان والمحافظة!!! فهل فقدت الرهبنة معناها وأصبح الرهبان ميليشيات مسلحة قادرة على قتال الأمن؟ وكذلك نراهم يتظاهرون رافعين لافتات ترفض هدم أسوار الدير وأنهم مستعدون للإستشهاد من أجل الدير، فهل أصبح الرهبان يبحثون عن أرض ليستولوا عليها؟ أم أصبحت الأديرة مستوطنات قبطية داخل مصر وتحميها ميليشيات الرهبان؟
سابعا: خلال مرحلة المواجهات والتصعيد يأتي دور أقباط المهجر والمنظمات القبطية في تنظيم المظاهرات داخل وخارج مصر مع إستخدام البوق الإعلامي للعلمانيين والليبراليين وبقايا الماركسيين لممارسة كافة الضغوط حتى يتم الرضوخ لمطالب الكنيسة. هذا بجانب تهييج مشاعر الأقباط في المواقع والمنتديات والبرامج الفضائية. (نحن الآن في هذه المرحلة فيما يتعلق بدير أبو فانا).
ولو عدنا لما قيل أثناء أحداث دير الأنبا أنطونيوس لوجدناه مطابقا لما يقال الآن (مع تغيير الأنبا أنطونيوس بأبو فانا): إنقذوا دير الأنبا أنطونيوس… صلوا من اجل رهبان دير الأنبا أنطونيوس… أخبار الغزو على دير الأنبا أنطونيوس… الهجوم التتري على دير الأنبا أنطونيوس… صور حصار دير الأنبا أنطونيوس… نحن نرفض هذا الاتفاق , لا يجب المساس بالدير…
كل ذلك يوحي بأن الدير نفسه هو الذي يهدم وليس سور لأرض منهوبة كما إعترف البابا شنودة.
ثامنا: للأسف، بعد التصعيد تم الرضوخ للأمر الواقع و الإستسلام للضغوط وتجاهل القانون وتمت ترضية الكنيسة ولم يتم هدم سور الدير وحصل الدير على الـ 500 فدان التي إستولى عليها. وهذا كله يشكل مكافأة للمعتدي ونجاح لخطته…
تاسعا: يكشف لنا البابا شنودة “سر المهنة” وهو إنتظار مرور مرحلة التوتر للمطالبة بالمزيد من التنازلات ويعتبر هذا نوع من لي الذراع عن طريق التلويح بعودة الإضطرابات من جديد. ولا أدري ما هي المهنة التي يقصدها البابا شنودة؟!! وما معنى “الحكمة” التي إستخدموها للإستيلاء على الأرض؟
عاشرا: كلام البابا شنودة يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الكنيسة أصبحت دولة داخل دولة هدفها الحصول على أكبر قدر من المكاسب على حساب الأغلبية الكاسحة من المسلمين.
لعلنا لاحظنا أن سيناريو أحداث دير أبو فانا التي نعيشها هذه الأيام هو نفس سيناريو دير الأنبا أنطونيوس وأننا الآن في مرحلة التصعيد والمواجهة والضغط الإعلامي. فها هم الرهبان يعتصمون بالدير احتجاجًا علي قرارات لجنة ترسيم الحدود ويقطعون الطريق المؤدي إلي الدير بالأحجار وجذوع النخيل لمنع لجنة الآثار والمساحة من دخول المنطقة لترسيم الحدود.
وقد سبق ذلك إعلان البابا شنودة وقف التعامل مع محافظ المنيا وكأن الكنيسة دولة أوقفت التفاوض مع دولة أخرى. هذا بجانب الشحن الإعلامي للأقباط للقيام بمظاهرات و إحتجاجات.
ولنا أن نتخيل مدى الكذب والخداع الذي تقوم به المنظمات القبطية وهم يرفعون لافتات عليها صور رهبان مصابين بالرغم أن القتيل الوحيد في هذه الأحداث مسلم قتلوه برصاص أسلحتهم!!! ومن أكثر التصريحات وقاحة هو أن يدعي الرهبان أن القتيل المسلم مختل عقليا وكأن قتله ليس فيه مشكلة. وبذلك أصبحت ـ في نظرهم ـ خدوش الرهبان أكثر أهمية من روح القتيل المسلم والذي طالب البابا شنودة بالإفراج عن المتهمين في قتله!!!
وما زالت الأحداث مستمرة…
لقد أصبحت الكنيسة دولة داخل دولة تقوم بمفاوضات وإملاء شروط تذكرنا بمفاوضات السلام الوهمية بين الكيان الصهيوني و الفلسطينين. ولذلك نعود إلى نفس السؤال…
و هذا الرابط http://www.multiupload.com/JLBF9R5KF5
and here is their turd shenuda telling you all about it in his own words!
Amazing how these types of vids don't seem to make their way to your TV or Murdoch circulated newspapers ......
Egypts Christian population is older than Islam itself and I'm not blaming Egypts Muslims for these relatively recent troubles, only a minority of zealots.
That is irrelevant, the pharonic population is older than both.. The same Egyptians that have embraced amun ra, later embraced the religion of Moses, later embraced the religion of Jesus, later embraced Islam.. those who remained pagans, or Jews, or Christians have done so by choice as those who have embraced Islam which is almost Egypt in totality have also done so by choice.. so thanks for sharing another non-point!
If you dislike my post you are free to ignore it, but I couldn't let this sort of dangerous and outrageous propaganda left unchallenged.
I'd love for you to be able to challenge me beyond hot air courtesy of your corporate Zionist media, it honestly doesn't even take me more than 4 mins to formulate a reply.. that is how uninteresting and full of confused rhetoric you're..
best,