shenuda III is dead

  • Thread starter Thread starter جوري
  • Start date Start date
  • Replies Replies 31
  • Views Views 7K
and yes I have plenty of evidence:


الكنيسة تبيع "سي ديهات" مدعمة تحرض الأقباط ضد المسلمين

كتب محمد مصطفى (المصريون): | 22-02-2010 00:34

أصدرت الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية مجموعة أقراص مدمجة "سي ديهات" خاصة بالقمص مرقص عزيز الموجود حاليا بالولايات المتحدة وطرحتها للبيع بسعر مدعم 15 جنيها، رغم ما تتضمنه من ادعاءات وتحريض للأقباط في مصر ضد المسلمين، والزعم بتعرض المسيحيين للإبادة الجماعية، فضلا عن آرائه التي تطعن في العقيدة الإسلامية.

وطرحت الكنيسة المجموعة المسماة "موسوعة لقاءات القمص مرقص عزيز مع الإعلام" وهي عبارة عن خمس "سي ديهات"، تحت عنوان: "اضطهاد الأقباط والأمم المتحدة"، و"2 سي دي" حول المصادمات الطائفية بالعياط، وذلك بسعر مدعم على خلاف الـ "سي ديهات" الأخرى مثل "ردود على البروتستانت" و"خلافنا مع الكاثوليك".

وتشمل الموسوعة ما يلي: رسالة البابا شنودة للرئيس مبارك وهي عبارة عن سي دي واحد، و"أحداث العياط 2007 " وهي عبارة عن "2 سي دي"، و"الإيمان المسيحي" ثلاث سي ديهات، "لقاء مع أبو إسلام"، (4 سي ديهات)، "فيلم قضيه اضطهاد الأقباط والأمم المتحدة" (خمس سي ديهات"، الرد على أفكار عمارة ( 6سي ديهات)، وهذه الأخيرة عبارة عن حوارات أجراها القمص مرقس عزيز مع مواقع أقباط المهجر.

ويجاهر عزيز بكراهيته للإسلام ويرتبط بعلاقاته الوثيقة بأقباط المهجر وكان أحد الذين شاركوا في مظاهرة أمام البيت الأبيض عقب أحداث نجع حمادي، كما يعرف بدفاعه عن القمص المعروف بسبه للإسلام زكريا بطرس.

وكشف القمص متى صليب ساويرس قبل شهور أن عزيز هو الأب يوتا صاحب الرواية المسماة "تيس عزازيل في مكة المنسوبة" التي تتضمن سبابًا في النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهو ما أثار شكوكًا بأن تلك الرواية ربما كانت سبب إبعاده من مصر.

ويتبنى عزيز مواقف قضايا الأقباط من خلال المسارعة في أعقاب حوادث الفتنة الطائفية إلى التحريض ضد مصر عبر توجيه اتهامات إلى النظام المصري بالعمل على الإبادة الجماعية للأقباط، وله تسجيلات بثتها منظمات أقباط المهجر في مواقعها يتحدث فيها القمص عن ما يسميه العنف في قتل الخنازير، مدعيا أن الحكومة تسارع في إعدام الخنازير لنيتها إعدام المسيحيين بعدها.





http://www.masjedalhmd.com/vb/showthread.php?t=543

وبدأت لعبة انفصال جنوب مصر




بقلم / محمود القاعود



في 3 ديسمبر 2009


ما يحدث الآن فى مصر من " الأقباط " ليس له توصيف حقيقى إلا بـ " بداية لعبة انفصال جنوب مصر " وإقامة دولتهم القبطية الممسوخة التى وضع بروتوكولاتها شنودة الثالث راعى التعصب والكراهية والطائفية والعنف والفتنة وإثارة القلاقل .
لا يكاد يمر يوم دون أن تبث وكالات الأنباء نبأ قيام خنزير قبطى لقيط من جنوب مصر باغتصاب فتاة مسلمة وتصويرها فى أوضاع مخلة .. وتزايد هذه الحوادث بتلك الصورة ، يدل على التعمد ، ووقوف الكنيسة الأرثوذكسية وراء تلك الأحداث ، لتحقيق مكاسب سياسية ودينية بناء على رد فعل المسلمين الذى ينتصر للشرف والكرامة ..
فى صعيد مصر ، لا يجرؤ أى مجرم على تصوير نفسه أو تعريف الناس بما اقترفته يداه .. فما بالنا بجبان قبطى يخشى من ظله ، تأتيه الجرأة ليختطف فتاة مسلمة ثم يقوم باغتصابها وتصويرها وتوزيع ما صوّره ..
إذاً الموضوع عبارة عن أمر كنسى مباشر بتحريض خنازير الأقباط للقيام بالخطف والاغتصاب وتصوير عمليات الاغتصاب ، وتوزيعها على أهالى الضحايا ، لينتقموا لشرفهم الذى أهدرته الخنازير .. ثم يتم إعطاء الأمر لخنازير المهجر بترقب رد فعل أهالى الضحايا ، ومن ثم للادعاء بالاضطهاد والتعذيب والإبادة الجماعية .. ويا أمريكا فينك فينك .. الإسلام بينا وبينك ..
والكنيسة لا تأمر بالخطف والاغتصاب من عندها ، بل هى تنفذ تعاليم الكتاب المقدس الذى يأمر بالخطف والاغتصاب :
" فَأَوْصَوْا بَنِي بَنْيَامِينَ قَائِلِينَ: انْطَلِقُوا إِلَى الْكُرُومِوَاكْمِنُوا فِيهَا. وَانْتَظِرُوا حَتَّى إِذَا خَرَجَتْ بَنَاتُ شِيلُوهَلِلرَّقْصِ فَانْدَفِعُوا أَنْتُمْ نَحْوَهُنَّ ، وَاخْطِفُوا لأَنْفُسِكُمْ كُلُّوَاحِدٍ امْرَأَةً وَاهْرُبُوا بِهِنَّ إِلَى أَرْضِ بَنْيَامِينَ " ( القضاة 21 : 20 ) .
" فالآنَ اَقْتُلوا كُلَ ذَكَرٍ مِنَ الأطفالِ وكُلَ اَمرأةٍ ضاجعَت رَجلاً، وأمَّا الإناثُ مِنَ الأطفالِ والنِّساءِ اللَّواتي لم يُضاجعْنَ رَجلاً فاَسْتَبقوهُنَّ لكُم. " ( عدد 31 : 17-18 ) .
ويعتقد سفهاء الكنيسة الأرثوذكسية أن ما يفعلونه من خطف واغتصاب ، ثم ردة الفعل الإسلامية ، كفيلة بأن تجعلهم يستنجدون بـ الأمم المتحدة ، ليجروا استفاءا على حق تقرير المصير والانفصال بجنوب مصر عن شمالها أو أضعف الإيمان منحهم حق الحكم الذاتى ، على غرار ما تم فى جنوب السودان على يد النافق جون قرنق الذى كان صديقا حميما لـ شنودة الثالث .
إن المتابع لمواقع أعباط المهجر ومواقع أعباط الداخل يتأكد فورا من السيناريو المفضوح لكنيسة البغى والعدوان الأرثوذكسية التى استكبرت وتجبرت فى الأرض بغير الحق ..
للكنيسة الأرثوذكسية أجنحة إعلامية هائلة فى مصر وخارجها ..
جريدة المصرى اليوم جريدة اليوم السابع وموقعها جريدة الدستور جريدة الفجر فضائية Otv فضائية On tv موقع إيلاف ، موقع الحوار المتمدن ، موقع العربية نت ، موقع أهل البهتان .. بالإضافة لعدة برامج توك شو فى فضائيات مصرية ، هى : 90 دقيقة و العاشر مساء و القاهرة اليوم ..
عن طريق هذه الأجنحة يتم الترويج لانفصال جنوب مصر عن شمالها ، والادعاء بأن الأرثوذكس يتعرضون للاضطهاد ، وأن عددهم 12 مليون ، والمناداة بما يسمى قانون دور العبادة الموحد ، وتلميع التافه المفصول من القضاء بسبب سوء السير والسلوك المدعو نجيب جبرائيل ، ومحامى شنودة الثالث ، وتقديم بلاغات وتقارير أمنية ضد كل من يرفض السجود والركوع لـ هُبل الكنيسة الأرثوذكسية وصنمها الأكبر شنودة الثالث . والادعاء بخطف فتيات قبطيات وتخديرهن واغتصابهن وأسلمتهن ، والادعاء بازدراء العقيدة الأرثوذكسية – التى تزدرى هى الإنسان وآدميته .
أجنحة هائلة للكنيسة الأرثوذكسية ، تروج للكذب والكراهية والفتنة ، من أجل تحقيق حلم شنودة الثالث بتحرير مصر من المحتلين المسلمين العرب واستعادة الدولة القبطية المفقودة !
ساويرس ينفق ببذخ منقطع النظير على كل شحاذ ومتسول ، ويجعله صاحب برنامج فى فضائياته الإباحية المنحلة ، وكل صحافى صعلوك كان يقضى ليله ونهاره فى التسكع وسط الكباريهات والخمارات .. اشترى ساويرس ذمم وضمائر مئات ممن يعملون فى الإعلام .. صار الجميع يسبح بحمد ساويرس ، ويتغنون بحكمة إله ساويرس شنودة الثالث .
لا يجرؤ ليبرالى حداثى مستنير واحد فقط أن يهاجم الكتاب المقدس أو تعاليمه التى تنافى الفطرة السليمة ، بل لا يجرؤ أن يهاجم شنودة الثالث وخرافاته وأكاذيبه ، ولا يستطيع أن يكتب كلمة شنودة ، دون أن يسبقها بطابور طويل من الألقاب ، بداية من القداسة وانتهاء بالجلالة ..
الليبرالية والحداثة لا تظهر إلا على الإسلام .. يحرم الإسلام مثلا أن تؤم المرأة الرجال المصلين .. رغم ذلك تجد حزب الكاتدرائية بيتنا ينبح ويعوى ويحدثك عن انتهاك حقوق المرأة والنظرة المتخلفة البدوية الوهابية التى تعتبر المرأة مجرد وعاء لتفريغ الشهوة وممارسة الجنس !
ولا علاقة لتلك الهرطقات التى يتحدث بها حزب الكاتدرائية بيتنا ، عن احترام الإسلام للمرأة والأخلاق وحفظ كرامتها .. لكن طالما الإسلام قال ذلك فلا بد من معارضته .. إذ كيف سيقبضون من ساويرس فى نهاية الشهر ..؟؟ وبأى وجه سيطالبونه ببناء فيلل وقصور لهم ، ومنحهم خطوط تليفونية مفتوحة يتحدثون فيها آناء الليل وأطراف النهار دون دفع قرش صاغ واحد ؟؟ كيف سيطالبونه بأن يحضر لهم تأشيرات سياحية ليقضوا صيفهم فى شواطئ إسبانيا وفرنسا وقبرص فى أحضان رفيقاتهم الليبراليات المستنيرات الحداثيات ليتفقوا على مواجهة الظلام والإرهاب !؟
لقد نشرت المصرى اليوم تصريحا خطيرا لـ شنودة الثالث يوم 1/12/2009م يتحدث فيه عن المرأة ، رداً على سؤال قبطية طلبت منه أن تكون قسيسة ، فقال لها بالنص :
" الستات طمعوا على الآخر.. وعايزين يترسموا قساوسة .. طب إفرض المرأة القسيسة كانت حامل وبطنها قدامها كبيرة هتعمل قداس الأحد إزاى؟ أو كان عندها عذر أو بترضع.. حتفضل شايله إبن على إيدها والثانى فى بطنها وتعمل القداس بإيد واحدة يعنى ولا إيه؟ دا كلام مش منطقى وما ينفعشى أوافق عليه بالاضافة الى أن السيدة العذراء مريم لم تأخذ الكهنوت أو تقيم القداس "
السؤال الآن : ماذا إن كان شيخا مسلما هو الذى قال هذا الكلام لسيدة مسلمة طلبت أن تصبح مقيمة شعائر أو مؤذنة أو أى شئ ؟؟
أقسم بالله لم نكن لننام على مدار أسبوع كامل .. وستجد اليوم السابع يبرز الخبر فى صدر عناوينه و العربية نت سيجعله الأكثر إثارة للتعقيبات و المصرى اليوم ستدعى أنه أحدث ضجة فى الشارع المصرى المستنير .. وستنهمر مقالات حزب الكاتدرائية بيتنا ، لتتحدث عن الشيخ الصحراوى المتحجر الظلامى الوهابى عدو المرأة ! أما إن كان المتحدث هو أكبر أوثان الكنيسة الأرثوذكسية .. الوثن رقم 117 فى تاريخ الأوثان .. الوثن المقدس .. فلا تعقيب على كلامه أو حتى مجرد تفكير فى التعقيب .. ، بل بالعكس ستجد مقالات تؤيد كلامه وتبرز حنكته وحكمته وخبرته وبعد نظره ونظرته المستقبلية ، وروح الدعابة التى يتمتع بها !!
شنودة يتحدث بالمنكر والقبيح والشاذ والخارج عن المألوف .. كأن على رؤوسهم الطير .. مسلم يتحدث .. فتلك هى الطامة الكبرى التى يُفتح بموجبها مصنع السنج والمطاوى والسيوف والجنازير لطعن كل وهابى إرهابى ظلامى متطرف !!
أين الذين سبوا الله ورسوله إبان أزمة تولية سيدة منصب " قاضى " منذ سنوات فى مصر ؟؟ أين هم الآن ، و شنودة الثالث يذكر نفس الحجج التى كنا نقولها بشأن عدم صحة تولى المرأة شئون القضاء ؟؟
أين عبدة الفرج والشرج الذين آذونا فى مقدساتنا لمجرد أننا نرفض إهدار كرامة المرأة وامتهانها ؟؟
أين السفلة الفجرة الذين يعتقدون أن المرأة مجرد سلعة تباع وتشترى وتظهر فى الأفلام الإباحية وترويج المنتجات وسحب ورق القرعة فى المسابقات وإقامة علاقات متعددة ، وعرض جسدها فى حفلات الأزياء وملكات الجمال ؟؟
أين هؤلاء الرعاع الذين ينظرون للمرأة على أنها مجرد بهيمة للجنس والتجارة والبيع والشراء ؟؟
أين حزب الآنسة إقبال بركة من تصريحات شنودة الثالث ؟؟
بل أين من يطالبون بتزويج المسلمة من أرثوذكسى بحجة قبول الآخر والمواطنة ، أين هم من تحريم شنودة الثالث زواج أى أرثوذكسية من بروتستانتى أو كاثوليكى ؟؟
لماذا يا أولاد الأفاعى يا عبيد ساويرس وهداياه ، لا تظهر بطولاتكم الوهمية إلا على الإسلام والمسلمين ؟؟
إن حزب الكاتدرائية بيتنا الذى يزدرى الإسلام ليل نهار بحجة الليبرالية والمواطنة لا يجرؤ أن يعارض شنودة الثالث .. بل إن أحد أفراده إن أراد أن يكتب مقالا يدعى فيه معارضته ، تجده يكتبه على طريقة : ما بين بعدك وشوقى إليك وبين قربك وخوفى عليك .. دليلى احتار وحيرنى ! والأغرب أنه يعتقد أن كلمات الغزل الفاضح غير العفيف الذى وجهه لسيده وولى نعمته صاحب القداسة ، تحمل نقدا عنيفا ! فيطلب فى نهاية المقال الصفح والغفران من صاحب القداسة : صالحت بيك أيامى سامحت بيك الزمن .. نسيتنى بيك آلامى ونسيت معاك الشجن !
أحاول أن أعثر على مقال واحد لهؤلاء الذين صدعوا رؤوس أجداد أجدادنا بالحديث عما يسمونه " خطف القاصرات القبطيات " ، يتحدث عن اغتصاب خنازير الأقباط لفتيات مسلمات وتصوريهن .. فلا أجد
أنتظر أن يقوم أحدهم بإدانة ما يحدث .. فلا أجد .. ذلك أن الكنيسة الأرثوذكسية لم تدن اغتصاب المسلمات ، بل وتخاصم محافظ المنيا ولا ترسل له تهنئة بمناسبة عيد الأضحى .. والأعجب من ذلك أن يدعو حزب الكاتدرائية بيتنا إلى الصيام والاعتكاف لوقف الاضطهاد !
أى أن الاغتصاب عمل نبيل شريف .. أما الانتصار للشرف والكرامة والدفاع عن العرض والأهل ، فهو عمل مرفوض وغير مشروع ولا بد من الصوم والاعتكاف ومراسلة البيت الأبيض و الأمم المتحدة .. و هصلى هصلى مهما حصلى !
ما يحدث فى جنوب مصر يستحق وقفة حازمة من الحكومة المصرية ، لمعاقبة الخنازير الأقباط الذين يثيرون تلك المشاكل باغتصاب الفتيات المسلمات .. وفى ذات الوقت التحقيق فى الظاهرة الأخرى التى انتشرت بالموازاة مع الاغتصاب وهى تحويل العديد من الأقباط منازلهم لكنائس .. وهى ظاهرة تعبر عن الحصول على الضوء الأخضر من شنودة الثالث .. الذى يريد نشر الفوضى الخلاقة فى جنوب مصر من أجل الاستنجاد بـ أمريكا والكيان الصهيونى ، والخنزير سيلفا كير ..
الموضوع لم يعد مسألة حوادث فردية ، لكنه منظم تنظيماً جيداً ومفضوحاً فى ذات الوقت .. ولابد للحكومة أن تحبط مخطط الكنيسة الأرثوذكسية الذى يهدف لزعزعة أمن واستقرار مصر عن طريق اغتصاب الفتيات المسلمات وتحويل منازل الأقباط إلى كنائس ..
تأملوا فيما يحدث بعد نشر أخبار الاغتصاب فى إعلام الكنيسة .. وتأملوا فى الصور التى ينشرونها بعد الحادث بدقائق لما أسموه " تخريب ممتلكات الأقباط " لتعرفوا كم أن الموضوع يستهدف فصل جنوب مصر .. على غرار جنوب السودان .. لكن لابد للكنيسة الأرثوذكسية وحزب الكاتدرائية بيتنا أن يعلما أن جنوب السودان لم يكن به 35 مليون مسلم ، كما هو فى جنوب مصر .

http://www.masjedalhmd.com/vb/showthread.php?p=932

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من هو نظير جيد؟
ومن هو انطونيوس السرياني؟
ومن هو شنودة ؟

(تنظيم جماعة الامة القبطية)

هذا التنظيم المتطرف الذي زرع فكرته حبيب جرجس في الأربعينيات من القرن العشرين؛ حين كانت مصر ترزح تحت الاحتلال الإنجليزي، ثم أشهرت في وزارة الشئون الاجتماعية عام 1952على يد محام شاب يبلغ من العمر 20 سنة اسمه إبراهيم فهمي هلال، وكان الهدف من إشهارها مواجهة الفكر الديني الإسلامي الذي قامت به جماعة الإخوان المسلمين وقتها، حتى إنها رفعت شعار "الإنجيل دستورنا، والموت في سبيل المسيح أسمى أمانينا".

وأول من اكتوى بإرهاب هذا التنظيم المتطرف هي الكنيسة نفسها؛ فقد قام التنظيم عام 1954 باختطاف البطريرك الأنبا يوساب الثاني من مقر المطرانية وقتها بشارع كلوت بك بقلب القاهرة، وإجباره على توقيع استقالة، ونقلوه بالقوة وتحت السلاح إلى أديرة وادي النطرون، ودعوا الشعب إلى انتخاب بطرك جديد وتحصنوا بالمقر الرئيس للبطريركية؛ ثم تدخلت الشرطة وألقت القبض عليهم وأحيلت المجموعة المسلحة للمحاكمة وصدرت ضدهم أحكام بالسجن، ثم قتلوا جميعًا في ظروف غامضة داخل سجونهم، وأثناء المحاكمة كان الدكتور إدوار غالي الذهبي يترافع ضد المجموعة المقبوض عليها من تنظيم الأمة القبطية، فتلقى سيلاً من التهديدات من باقي أعضاء التنظيم الهاربين ما جعل الداخلية توفر له حراسة مشددة، وقد تقدمت وزارة الداخلية بمذكرتين– الأولى بجلسة 13/5/1954م– والثانية بجلسة 17/ 6/ 1954م بيَّنت فيها أغراض الجماعة التي تهدف إلى إقامة دولة قبطية باستعمال القوة المسلحة وصدر قرار بحل الجماعة.

إلى هنا لم تنته الجماعة، فباقي المجموعة هربت إلى أديرة الصحراء المهجورة.

وكان منهم نظير جيد (شنودة لاحقًا) الذي ترهبن في العام نفسه هربًا من الملاحقة الأمنية؛ باسم الراهب أنطونيوس السرياني، ثم انضم إلى مجموعة متمردة عن الكنيسة تحت قيادة الأب متى المسكين.

وبعد لقاءات ومفاوضات مع البابا كيرلس السادس عاد الراهب أنطونيوس السرياني إلى العمل داخل الكنيسة، وترقى في المناصب بسرعة غريبة، حتى إنه أصبح المشرف على مدارس الأحد، ورئيس تحرير الجريدة الخاصة بها بعد أربع سنوات فقط من رهبنته، وبعدها بثلاث سنوات تم تعينه الأسقف العام للكنسية القبطية وهو منصب كبير وخطير، ولم يحدث أن تولاه راهب بهذه السرعة أبدًا، ووقتها بدأ هذا الراهب يكتب في مجلة مدارس الأحد عن ضرورة إحياء اللغة القبطية وهجر العربية، وتوحد الأمة القبطية بإزاء الغزاة العرب، ما أجبر البطريك كيرلس على معاقبته أكثر من مرة بضغط من الحكومة، لكن مكانة الراهب– المحيرة – بين رهبان الكنيسة وسطوته الغربية عليهم كانت تعيده في كل مرة أقوى مما كان.

ثم تتوالى الأحداث ويصبح الراهب أنطونيوس السرياني (نظير جيد سابقًا) بابا الأقباط النصارى رقم 117 باسم شنودة الثالث في 1971م خلفًا لكيرلس السادس.

ومن يومها لم تعرف مصر سوى التوتر والفتنة الطائفية، فقد كان هذا الرجل هو البوابة التي دخلت منها جماعة "الأمة القبطية" المتطرفة إلى حكم الكنيسة المصرية.

وسارت الكنيسة تحت قيادة هذه الجماعة المتطرفة التي تسعى لتقوية نفوذها، وزرع الحقد والغضب في أبناء الطائفة النصرانية، وعزلها وتنظيمها وانفصالها اجتماعيًّا وسياسيًّا واقتصاديًّا عن الوطن، والناظر إلى الكنيسة اليوم يدرك إلى أي مدى نجحت جماعة الأمة القبطية في مخططها.

فالجميع يعلم أن الكنيسة في الستينيات- عهد كيرلس السادس- استعانت بعبد الناصر لتقديم مساعدات مالية من خزينة الدولة لدفع رواتب العاملين بها، ولم تكن أعدادهم تتجاوز عُشر هذا العدد الموجود الآن، وربما أقل بكثير..

والجميع يعلم أن مبنى الكاتدرائية لم تكن الكنيسة تملك تكاليف بنائه في نهاية الستينيات وأن عبد الناصر تكفل بكل تكاليف إنشائه، حتى تكاليف الديكورات لم تكن الكنيسة تملك ثمنها.

لكن شنودة عندما تولى رئاسة الكنيسة قال كلمته المشهورة: "لقد مضى الزمن الذي يمد البابا فيه يده لأغنياء الأقباط".

وها نحن نرى الكنيسة تملك ميزانية لا تقل عن ميزانية الدولة نفسها في بعض الأحيان، حتى أصبح المال أهم عناصر قوة الكنيسة، وهو الذي كان بالأمس أهم عناصر ضعفها، مصدر هذا المال يظل في أغلبه مجهولاً، فلا العشور ولا التبرعات ولا مشاريع الكنيسة يمكن أن توفر هذا الرصيد الضخم من السيولة المالية.

بعض الأصوات الكنسية المتمردة خرجت تتحدث عن الاتجار بالآثار؛ باعتبار أن معظم الأديرة بُنِيَت على أطلال المعابد الفرعونية القديمة، بعضهم تحدث عن عمليات غسل أموال واسعة، لكن على وجه اليقين لا يستطيع أحد أن يبرهن من أين تأتي أموال الكنيسة؟

والجميع يذكر أن الرئيس المصري السابق أنور السادات وقف في مجلس الشعب في خطابه بتاريخ 10 مايو1980م ليبين أن شنودة يريد أن يجعل من الكنيسة سلطة سياسية، وأنه مَن سبَّب الفتنة الطائفية، وأنه يحرِّض أقباط المهجر أمام الأمم المتحدة وأمام البيت الأبيض الأمريكي، وأنه يتصل بالرئيس كارتر ليحثه على لَيّ ذراع السادات، وإحراج موقف السادات أمامه. وأنه يقف وراء المنشورات التي تُوَزَّع في أمريكا عن الاضطهاد الذي يتعرض له المسيحيون في مصر، وكذلك المقالات والإعلانات المنشورة في الصحف الأمريكية، وأن البابا شنودة يقف وراء مخطط ليس لإثارة الأقباط فقط، ولكن لإثارة المسلمين واستفزازهم.

والجميع يعلم أنه في تقرير لمجلس الشعب المصري أعدته لجنة فرعية مكونة من محمد رشوان وكيل المجلس وكل من حافظ بدوي، محمد محجوب، كمال هنري أبادير، كامل ليلة، ألبرت برسوم سلامة، مختار هاني، كمال الشاذلي، إبراهيم شكري، ألفت كامل، إبراهيم عوارة.

جاء فيه: "تأكد للجنة أن بعض المتطرفين من القيادات المسيحية وبعض المتعصبين من رجال الكنيسة قد حاولوا تضخيم بعض الأحداث الفردية، وتصويرها في صورة صراع ديني، وأنها اضطهاد للأقباط، بل ووصل الأمر إلى حد افتعال بعض الأحداث وإلصاق التهمة بالمسلمين بهدف إذكاء نار الفتنة، واتخذ بعض القسس من مثل هذه الأحداث مادة للموعظة التي يلقونها في الكنائس، فتحولت بعض الكنائس إلى منابر لنشر الشائعات الكاذبة وبثّ روح الفرقة بين المسلمين والمسيحيين. وتسجل اللجنة أسفها مما لديها من قرائن ودلائل على أن بعض القيادات الكنسية، ومنها رأس الكنيسة- شنودة - دأبوا على التشكيك، وأنهم تمادوا في مسلكهم وأوعزوا بطبع منشورات وتسجيلات عن الأحداث دونما تمحيص، وأوعزوا بنشرها في المجلات الصادرة بالداخل والخارج، وأن البابا شنودة يريد أن تقيم الكنيسة من نفسها دولة داخل الدولة".

والجميع يذكر أن شنودة نفسه هو الذي أصدرت هيئة مفوضي الدولة قرارها ضده وفيه:
"إن البابا خيَّب الآمال وتنكَّب عن الطريق المستقيم الذي تُمْلِيه عليه قوانين البلاد، واتخذ الدين ستارًا يخفي أطماعًا سياسية- كل أقباط مصر منها براء- وإنه يجاهر بتلك الأطماع واضعًا بديلاً له، بحرًا من الدماء تغرق فيها البلاد من أقصاها إلى أقصاها، باذلاً قصارى جهده في دفع عجلة الفتنة بأقصى سرعة وعلى غير هدى في أرجاء البلاد، غير عابئ بوطن يؤويه ودولة تحميه، وبذلك يكون قد خرج من ردائه الذي خلعه عليه أقباط مصر".

والجميع يعلم أن شنودة هو الذي أدخل الكنيسة القبطية إلى مجلس الكنائس العالمي وهو حظيرة أمريكية بامتياز يقول عنها هيكلفي كتابه خريف الغضب: "إن مجلس الكنائس العالمي يعكس دون أدنى شك رغبة جهات أمريكية معينة في أن يقوم الدين بدور رئيس في الصراع، وإن التحقيقات التي جرت في الكونجرس أثبتت أن مجلس الكنائس العالمي كان من الجهات التي حصلت على مساعدات ضخمة من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية".

ويضيف هيكل: "وفوق منصة الرئاسة يوم الافتتاح كان جلوس وزير الخارجية الأمريكي جون فوستر دالاس شقيق رئيس إدارة المخابرات المركزية الأمريكية آلان دالاس إلى جانب رئيس مجلس الكنائس العالمي، وكان مما قاله دالاس: "أن نبشر بالمسيحية فهذا معناه أن نبشر بالحضارة الغربية".

ويقول عنه الكاتب القبطي المعروف الدكتور وليم سليمان قلادة في كتابه (الكنيسة المصرية تواجه الاستعمار والصهيونية): "إن دعوة مجلس الكنائس العالمي تتجه في صراحة تامة إلى ضرورة تدخل الكنائس داخل البلاد المستقلة حديثًا في سياسة بلادها، وابتداع لاهوتية جديدة لتبرير هذا الاتجاه تقول بأن نشاط الدولة في كل نواحيه السياسية والاقتصادية والاجتماعية هو تحت سلطان الله، ولا بد للكنائس من أن تُبدي رأيها في هذا النشاط، ولا بد من الاستعانة بخبرة الكنائس الغربية حتى يكون اتجاه الكنيسة داخل الدولة المستقلة حديثًا متفقًا مع اتجاه الكنائس المسيحية في الغرب".

ومع هذا فشنودة انخرط في أنشطة هذا المجلس حتى تربع على سدته لفترة من الوقت.

والجميع يعلم أن شنودة هو الذي طرد الكاتب والمفكر المسيحي نظمي لوقا شر طردة ومنع الصلاة عليه؛ بسبب كتابه (محمد الرسالة والرسول) الذي تحدث فيه عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم بموضوعية وإجلال، وأقر بصحة نبوءته، ومع أن الرجل مات نصرانيًّا إلا أن هذا لم يشفع له عند شنودة، ودارت أرملته الكاتبة صوفي عبد الله بجثته على الكنائس عسى أن يصلي عليه أحد ولكن دون فائدة.

والجميع يعلم أن شنودة هو الذي تحدى أكبر محكمة قضائية بمصر عندما أصدرت قرارها بإلزامه بتزويج المطلقات فقال أمام الملأ: "لا توجد قوة أرضية تستطيع أن تجبر الكنيسة على مخالفة نص من الكتاب المقدس".

والجميع يعلم أن شنودة هو الذي أشاد بصوته وصورته بمسرحية الخيانة والفسق في الإسكندرية، والتي سخرت من كل مقدسات الإسلام، ولم تقم الدولة على اتخاذ أي إجراء قانوني ضد مرتكبي هذه الجريمة، وتكبر شنودة وقتها عن الاعتذار، أو حتى تبرير موقفه.

والله المستعان وعلى الله قصد السبيل

هذا الكلام منقول من مقال لخالد الحربى فى مقابلة مع الدكتور زغلول النجار

أرجو من الأخوة نشر الموضوع والمشاركة وعدم السلبية



http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=151353

جريمة جديدة من جرائم كلاب امريكا اقباط المهجر تبين مدى كرههم وحقدهم على الاسلام والمسلمين

رابط الصفحة على موقع المرصد

http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=12337





الكنيسة تجمع حملة توقيعات لإلغاء النصوص القرآنية بالمدارس

{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ} (120) سورة البقرة

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ} (118) سورة آل عمران

رابط الخبر على موقع صحيفة المصريون:
http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=24696
الخبر منشور ايضا على موقع المرصد على الرابط التالى:
http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?article_no=3551&menu_id=3

التسجيل الأول لخادمة كنيسة

http://www.a3a5.com/do.php?id=27285 (http://www.a3a5.com/do.php?id=27285)

التسجيل الثاني لشماس بإحدي الكنائس
http://www.a3a5.com/do.php?id=27286 (http://www.a3a5.com/do.php?id=27286)

التسجيل الثالث لمبشر
http://www.a3a5.com/do.php?id=27287 (http://www.a3a5.com/do.php?id=27287)

نصراني اخر

http://www.a3a5.com/do.php?id=27288 (http://www.a3a5.com/do.php?id=27288)

ونصرانية أخرى
http://www.a3a5.com/do.php?id=27289 (http://www.a3a5.com/do.php?id=27289)


وحسبنا الله ونعم الوكيل


will bring more tonight insha'Allah li qawmin yafqahoon!

:w:
 
[video]http://forums.islamicawakening.com/f18/taghut-shenouda-iii-has-died-57293/[/video]

I like the comment of this bro. from another forum:
This 'pope' and 'his church' were responsible for the inquisition happening deep in the dungeons of these churches. Where female reverts are kidnapped, and at times even aided by the police of the state to kidnap these women, and then brought in the basements of these churches, they are held there until they apostate and go back to the coptic religion. So brother Harris Hammam, I think a lot of believers including the countless of reverts in hiding are rejoiced at the death of this enemy if Islam and the muslims.

I think many of us easily forget the hand many of these leaders and organisations play in the oppression that hangs over the necks of many believers across the globe. However it wouldn't hurt to remember the crimes of this man and his followers in violating the honour of many muslim women and their part in the kidnapping and torturing that has been taking place under the Mubarak rule (and I wouldn't be suprised if it still happened under the watchful eye of the military council).

http://forums.islamicawakening.com/f18/taghut-shenouda-iii-has-died-57293/index2.html
 
There's a difference between giving a sermon and exercising an on the side political agenda which includes stealing land, inciting western powers against Muslims

Shnoda wished to steal land,incited western powers against Muslims ,proofs plz ?.....

there indeed other radical Coptic Christians whom we could accuse with that ,but not that man ...

would we be a little fair talking about man's actions not hidden thoughts ....

If asking Al Azhar to give up your newly converted sisters so they can be tortured in Christian monasteries is a good thing in your book.


hundreds ,sometimes thousands used to go to announce their conversion to Islam yearly, in Al azhar ...whether from among the Coptic Christians or any other christian foreigners .... after their conversion they led a peaceful new life whether in Egypt or outside it .....

so what happened recently ...........
it is the case of a wife of a Coptic priest that converted to Islam and proved to be a very sensitive embarrassing case for the Coptic church .....
the church urged the secret police to handle her to them to be kept away from the angry christian masses who are frustrated by the fact that a wife of a man that held such high religious position would convert to Islam .......

thank you for the articles in arabic I will read and comment later
 
U have a thousand link above are they not enough to keep you busy & reflective? or the facebook page you brought is all the proof you need along with your blinders on?

:w:
 
et voila.. there he's but I think he's a little undercooked a skilled veterinarian can bring him back to life

ROFL...

Why the heck they placed a dead on his chair for 3 days :hmm: Such customs still exists,it looks disgusting to me :skeleton:
 
Just so the stray flocks can feast their eyes on his holiness .. Parading the dead is civilized anyhow I am just glad they closed his eyes for vision follows the soul and is quite telling. Allhouma thabit qoolobona 3la al iman wa tawafana ma3 al abrar... Ameen
 
and yes I have plenty of evidence:

I'm afraid that all your quotations (no new arguments for me there) either points that being made against some radical priests who belong to the coptic church or some lines belong to the theory of conspiracy based on mere assumptions ...

you can assume that the man was inciting a religious hatered ,caling the west for anti-muslims aggression ...but no reasnable person would take that seriously
unless a solid proof provided ...

to make the matter worse ,the solid proof (what he said and done ,not what other
extremists did )is exactly against this theory

let's watch man's own words

his opinion of Islam's tolerance with christians


he has no objection to applying the islamic laws in Egypt



also here


according to the famous coptic priest Maxinus ,more than a million coptic Christians in Egypt , converted to islam during the era of shenuda in Egypt


shenuda attacking the priests who incite unrest, schism and religious hatred .



many other videos could add more to the point ..........................

but enough is enough ..... I have more important things that I should focus on
rather than repeating again and again my believe (and the believe of millions of
Egyptian muslims) in shnoda as a moderate religious figure.....

take care
 
Last edited:
I have more important things that I should focus on
rather than repeating again and again my believe

Does posting a youtube sermon rebut other youtube evidentiary facts in your opinion?
You should indeed focus on more important things rather than waste my time and yours with nonsense that has no semblance to historical facts nor logic.
Al7mdlillah the man is dead at the tender age of 89.. or does the decree of Allah also bother you as revolutionists against despots and anti-Satanist propaganda do?

:w:
 
لميس;1505205 said:
Egyptians Christians are Orthodox, naturally they feel that Anglicans and Catholics are both heathens and as such they need their own man to lead them into their believed brand of righteousness.. This particular chap though was a criminal to the nth degree.. so Praise be to God and good riddance although at the tender age of 89 it hardly seems like a triumph .. let's hope whomever afterward to lead astray err aright that flock isn't weaved of the same cloth...

Can you tell me how the guy was a criminal?

Let's not make fun of the people of the book here. These people are protected under Shariah and thus should not turn your nose up at them.

Their dress is similar to orthodox jews, and a lot of muslim shaiks dress in a similar manner too.

let's not judge them like the way aethists and kafirs judge us.
 
This accusation being lobbied at the SHonda is similar to the far right accusations about Muslims here in the UK. Does anyone have any articles or proof of this happening. You hear far right crying that Muslims women are locked up in the house and prevented from going out and are prevented from learning English and all the other malarky. How Muslims are on a campaign to convert white women and drag them back to their dungeons.

We should be more careful and not to make accusations without proof. I find it very hard to beleive that this could take place in a country which is 90% Muslim. Reverts can seek refuge practically anywhere in the country.

We should not point our proverbial daggers at ourt Christina minorities just because the Christians in the West are waging war with us. Rather we should demonstrate higher strength of character by treating the minorities in our countries fairly.
 
Can you tell me how the guy was a criminal?
See the links and videos above!
You want to remain on your ignorance then go search for mainstream coverage and stay out of this thread.

Let's not make fun of the people of the book here. These people are protected under Shariah and thus should not turn your nose up at them.
There's no sharia law anywhere let alone Egypt and Shenuda certainly was all for a christian Coptic state and worked to create all kinds of schisms and unrest between Muslims and Christians was all for their independent separate 'Coptic' state in shubra so you're in no position to tell me what to turn my nose up against or not!
Their dress is similar to orthodox jews, and a lot of muslim shaiks dress in a similar manner too.
:lol: How superficial.. I have never seen any Sheikhs clad robes studded in jewels and pictures of an alleged Jesus and Mary on their glorious papal hats.. not sure where you were going with that one!

let's not judge them like the way aethists and kafirs judge us.

Why not? If someone is deserving of an expose so others may avoid their cunning and dajjal like ways then frankly I consider it a duty!
 
Last edited:
[h=2]2012[/h] [h=3]شنودة الثالث .. سفاح أرثوذكسي حوّله إعلام الدعارة والقروض وغسيل الأموال وتجارة المخدرات إلي صلاح الدين الأيوبي و سيف الدين قطز و أحمد عرابي و مصطفي كامل ..[/h]





محمود القاعودالأربعاء 21 مارس 2012



شنودة الثالث .. سفاح أرثوذكسي حوّله إعلام الدعارة والقروض وغسيل الأموال وتجارة المخدرات إلي صلاح الدين الأيوبي و سيف الدين قطز و أحمد عرابي و مصطفي كامل ..
شنودة الثالث .. شيطان متجسد حولته مذيعات الليل ومرشدات أمن الدولة إلي قديس وملاك معصوم ..
شنودة الثالث .. خائن للأمة ومحارب للإسلام أدخله خصيان ساويرس الجنة وراحوا ينسجون الحكايات عن رؤيته في الجنة ..
الدولة المفككة تعلن الحداد .. والتلفزيون المصري الرقيع الفاسد المفسد يضع شارات سوداء في جميع قنواته ويبث برامج عن "العدرا" والأديرة والكنائس وما يسمونه الكتاب المقدس ..
الدولة المفككة المخترقة تمنح النصاري ثلاثة أيام إجازة لرؤية جيفة الطاغوت النافق ..
الدولة المفككة المخترقة تخصص طائرة خاصة لنقل جيفة شنودة إلي وادي النطرون وتستنفر الشرطة العسكرية وتنهكها في أمر لا يستحق علي الإطلاق ..
الصحف القومية التي زرعها أمن الدولة بالمخبرين والعملاء والمتنصرين تكتب مئات الصفحات وتنشر عشرات الصور للطاغوت الهالك ..
المجلات الإباحية بدلا من أن تضع صور الراقصات والغانيات صارت تضع صور صاحب النجاسة الهالك ..
مذيعات الليل يرتدين الملابس السوداء حدادا علي وثنهن الأكبر هُبل ..
ما يسمون مرشحو الرئاسة يلهثون خلف جيفة شنودة قبل القائها في المقبرة ..
عندما كتب مجرم زنيم رواية بعنوان "محاكمة النبي محمد" ونشرتها كاتدرائية اليوم السابع ، كان هؤلاء الخنازير الذين يتغزلون في جيفة شنودة وينسبون له المعجزات ، كانوا هم من يؤيد هذه الرواية بزعم حرية الفكر والإبداع والاستنارة .. لم يقل أحدهم أنه لا يجب التعرض إلي الرموز .. بل خرج كلب مسعور ليحذر من التيارات المتشددة التي لا تقبل النقد ، رغم أن أحد فصول الرواية كان يحمل عنوان الأسرار الحمراء لمحمد والنساء !
لم يتحرك وقتها هؤلاء الخنازير الذين يعلنون الحرب العالمية الآن ضد العلامة المجاهد الشيخ وجدي غنيم لأنه وصف شنودة بالمجرم الهالك رأس الكفر .. لم يتحرك وقتها هؤلاء الخنازير الذين يتحدثون عن الرموز والمشاعر والمقدسات ..
انظر كيف يتعامل هؤلاء الخنازير مع سب الرسول الأعظم صلي الله عليه وسلم .. وكيف ينتفضون من أجل انتقاد صنمهم البائد شنودة الذي لا يرقي لذرة من تراب يدوس عليه حذاء طفل مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله .
انظر كيف يثير هؤلاء الخنازير ضجة بسبب الوقوف دقيقة حداد علي هلاك الكافر العربيد ويدعون للطم الخدود وشق الجيوب ، ثم تأمل كيف يتعاملون مع مصائب المسلمين ..
انظر كيف جعلوا من شنودة شاتم الرسول ، رجلا وطنيا وزعيما وقائدا وملهما ومعلما وصار كل غلام منهم يتسابق للحديث عن نكت البابا وحكمة البابا وقداسة البابا وطفولة البابا ومرض البابا وحزن البابا وألم البابا وصور البابا وملابس البابا وتابوت البابا .... إلخ ما طفح من ماسورة الأفكار العفنة التي انفجرت من كروش صبيان ساويرس الذين يتسارعون لقبض الشيكات والدولارات ..
العجيب جد عجيب أن منظمات تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان أصدرت بيانات تهاجم الشيخ وجدي غنيم ، وأسرعت لإدانة ما اسمتها "إهانة الأديان والرموز"! جعلوا الحديث عن خائن عميل إهانة للأديان والرموز ! بينما سب الرسول الأعظم صلي الله عليه وسلم ليس إهانة للأديان والرموز .. !!
هذا هو منطق عبدة شنودة .. أن يتحدث شنودة عن "بول الرسول" ويحرض غلامه الشاذ جنسيا زكريا بطرس علي سب الله ورسوله ، فهذا مباح وحلال زلال .. أما الحديث عن سيدهم النافق فهذه طامة كبري وإهانة للرموز والأديان ..
يا أولاد الأفاعي .. يا أولاد الأفاعي لماذا هذه الهرطقة ؟
يا مذيعات الليل .. يا صبيان ساويرس .. يا صحافة الإفك والبهتان .. يا عملاء الاستعمار .. يا منظمات الشذوذ والختان .. اخسأوا .. اخسأوا يا عُبّاد الجيفة ..
اخسأوا .. يا من تتواري المومسات جواركم خجلا ..
إن ما حدث في مصر طوال الأيام الماضية مجرد مؤامرة صليبية قذرة تستهدف ضرب الإسلام والمسلمين ، وغسل عقول الشعب المصري المسلم وبث برامج تنصيرية عن العقيدة المسيحية للتأثير في الأطفال والجهلاء وربات البيوت في الصعيد والأرياف ..
لقد استغل عباد شنودة نفوقه للتنصير والمطالبة بمسخ هوية مصر وإصدار ما يُسمي قانون دور العبادة الموحد وحذف المادة الثانية من الدستور وعمل كوتة للنصاري في البرلمان ، وكان من أغرب المشاهد استضافة عملاء المهجر في الفضائيات المصرية للحديث عن مطالبهم ومخاوفهم !!
لا أتفق مع بعض التحليلات التي خرجت لتقول أن المجلس العسكري تعمد المغالاة في اظهار الحزن والأسي علي هلاك شنودة لإرسال رسالة للغرب أن النصاري ليسوا مضطهدين .. فما هكذا تكون الرسائل .. إن ما حدث مؤامرة حركتها السفارة الأمريكية لاستغلال هذه الواقعة للتأثير في وضع الدستور وانتخابات الرئاسة .. مؤامرة أشرف عليها مجلس الكنائس العالمي لتنصير أكبر قدر من جهلاء المسلمين .. مؤامرة لإقحام العقيدة النصرانية في التلفزيون المصري .. مؤامرة لصنع زعيم .. تماماً كما يحاولون إظهار المعلم يعقوب حنا الذي تحالف مع نابليون بأنه بطل وزعيم ووطني ومخلص!
فجأة تحول شنودة إلي قديس وصارت نكتته السخيفة "مصر ليست وطنا نعيش فيه بل وطن يعيش فينا" تحولت هذه النكتة إلي نشيد قومي علي لسان كل فاجر متنصر للتدليل علي وطنية شنودة .. حتي بقي أن تصنع الأغاني لشنودة مثلما حدث لجمال عبدالناصر
يا شنودة يا مثال الوطنية .. أجمل أعيادنا الوطنية

بنجاتك يوم الخطية ردوا ردوا عليا !!
إن هذا النافق الذي يريدون تصويره في مظهر الزعيم الوطني وقائد الوحدة الوطنية هو الذي قال عبارة لو قالها أحد المسلمين لأعلنوا حربا كونية ضد المسلمين في جميع أنحاء العالم، وما قاله شنودة أثبتته المحكمة والقضاء المصري الشامخ حيث جاء في نص الحكم : "وفى نهاية شهر ديسمبر سنة 1979 التقى ببعض المطارنة بدير الأنبا بيشوى بوادى النطرون ودار بينهم حديث حول تعديل المادة الثانية من الدستور وعلق بأنه ينتظر نتيجة لقاءاته مع المسئولين بشأن الضمانات التى طلب إدخالها على تعديل المادة الثانية من الدستور لحماية الأقباط وأنه فى حال عدم تلبيتها ردد عبارة حخليها دم للركب من الإسكندرية إلى أسوان" (حيثيات حكم محكمة القيم في 3 يناير 1982 ضد شنودة الثالث).
حخليها دم للركب .. هذا ما قاله زعيم الوطنية ورمانة الميزان ونواة البلحة وبذرة البطيخ صاحب"القداسة" الرجل التاريخي القديس !!
تُري ماذا لو قالها أحد شيوخ المسلمين ؟؟
ماذا لو قالها أحد كُتاب المسلمين ؟؟
زعيم الوطنية يهدد بإسالة الدماء حتي يبلغ الركب .. ما رأيكم يا خصيان شنودة ويا غلمانه ويا جوارييه ؟
زعيم الوطنية هدد بذبح الناس من أجل الغاء المادة الثانية من الدستور التي تنص أن الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع ..
زعيم الوطنية الإرهابي .. يهدد بسفك الدماء .. ما رأيكم يا عبدة الجيفة والتابوت؟؟
ما رأيكم يا شيوخ البهتان .. يا من دمعت عيونكم وحزنت قلوبك علي هلاك شنودة ؟؟
ما رأيكم يا من تتغنون بمواقفه الوطنية التي لا وجود لها إلا في عقولكم ؟؟
إن ما فعله الإعلام المصري الرقيع عقب نفوق شنودة يجعل هذا الكلام ينطبق علي أبي لهب وأبي جهل وأمية بن خلف .. فنجد إبراهيم عيسي يكتب عن وطنية "أبو لهب" ومني الشاذلي تلبس الأسود في ذكري هلاك "أبو جهل" و يحيي الجمل يقف دقيقة حداد علي "أمية بن خلف" ... إلخ .
يا علماء الإسلام اقتدوا بالعلامة وجدي غنيم .. لا تزوّروا التاريخ .. اذكروا حقيقة شنودة ..
يا عباد الجيفة .. متي تختارون البطريرك الجديد ؟؟ ومن يكون من بين هؤلاء الأساقفة ( مصطفي الفقي – يحيي الجمل – رفعت السعيد – علاء الأسواني – معتز الدمرداش – حمدي رزق – عادل حمودة ) ؟؟

http://www-atnenmnmsr.blogspot.com/2012/03/blog-post_1292.html


 

Similar Threads

Back
Top