Arabic-English translation requests

  • Thread starter Thread starter afriend
  • Start date Start date
  • Replies Replies 816
  • Views Views 246K
Does anyone here know the lyrics of Nasheed Syaraabul-Hubb? I can't recall the singer of the nasheed for the time being...thank you.
 
Lyrics Sharaab al-Hubb



شراب الحب يعرف بالمذاق
وما كل السقاة له بساق

اذا ما عشت لا انسى إلهى
به اسمو من الاخرى المراق

احب الله عن ادب وصدق
ولا ارضى سوى التقوى خلاقي

يعز علي ترك الحب عندي
ولو بلغت الروح التراقي

تركت جميع خلق الله دوني
شُغلت عن الخلائق باشتياق

ومن عرف المحبة عن يقين
حرام ان يميل للفراق

وكيف احب غير الله يوما
وليس سواه في الاكوان باقٍ
 
Last edited:
:sl:
this :-[

يا أخي صوت أنين القدس فينا قد أهابة. أخوة في كل قطر يتشون المصابة. دمعهم بلى الثرى قطر وسفحا وانسكابا


and

العجز مھانة.
خاطر بنفسك لاتقعد بمعجزة. فليس حر على عجز بمعزور.
ان لم تنل في مقام ما تحوله فأبلغ عذرا باذلاج وتھجيره.
لن يبلغ المرؤ باأحجام حاجته, حتى يباشرھا منه بتغريره.
حتى يواصل في أنحاء مظلمھا سھلا بحزن وأنجادا بتغويره
.


just the parts in red, let me know if any of it doesn't make sense.

الشرح: قال الوؤلف- رحمه لله تاعالى-: (باب فضل البكاء من خشية لله عز وخل), يعني خوفا منه
(وشوقا اليه) تبارك وتعالى, وذلك أن البكاء له أسباب: تارة يكون الخوف, وتارة يكون الأم وتارة يكون
الشوق وغير ذلك من الأسباب التي يعرفھا الناس.
ولكن البكاء من خسية لله اما خوفا منه واما شوقا اليه تبارك وتعالى, فاذا كان البكاء من معصية فعلھا
الانسان, فھاذا البكاء سببه الخوف من لله عز وجل, واذا كان بعد طاعة فعلھا, كان ھذا البكاء شوقا الى
لله سبحانه وتعلى.
وذكر المؤلف-رحمه الل ايتين - اية فيھا الثناء على الذين يبكون من خشية لله وھى قوله تعالى: (ان الذين
أوتوا العم من قبله) (الاسراء: 157 ), أي: أوتوا العلم من قبل القران, وھم أھل الكتاب, (اذا يتلى عليھم
,( 107, يخرون للأذقان سجدا)( 157 ) ويقولون سبحان ربنا ان كان وعد ربنا لمفعولا)(الاسراء 108
يعني: أن وعد ربنا واقع لا محالة, فان ھنا للتوكيد.
(ويخرون للأذقان يبكون ويزيدھم خشوعا)
(ويخرون للأذقان) يعني عليھا والمراد المبالغة في السجود, حتى تكاد أذقانھم تضرب بالأرض من شدة
المبالغة في سجودھم, (ويزيدھم خشوعا) خشوعا في القلب يظھر أثره وعلامته على الجوارح.

59 ), وھذا , والاية الثانية قوله تعالى (أفمن ھذا الحديث تعجبون ( 59 ) وتضحكون ولا تبكون)(النجم 60
ذم لھم, وأن يضحك الانسان من القران ويعجب منه عجب استنكار وسخرية ولا يبكي منه. والقران أعظم
فانھا لا تلين ولكنھا تزداد واعظ, يعظم لله به القلوب, لكنه اذا ورد على قلوب كالحجارة والعياذ با
صلابة, نسأل لله العافية.
ثم ذكر المؤلف حديث ابن مسعود رضي لله عنه, أن النبي-صلى عليه وسلم - طلب منه أن يقرأ عليه
القران, فقال: يا رسول لله, كيف أقرؤه عليك وعليك أنزل؟ يعني فأنت أعلم به منى, فكيف أقرؤه عليك؟
((اني أحب أن أسمه من غيرى)). ھكذا قال النبي عليه السلام.
وفيه: دليل على أن النسان قد يكون انصاته لقراءة غيره أخشع لقلبه مما ل قرأ ھو, وھو كذلك أحيانا,
فأحيانا اذا سمعت القران من غيرك خشعت وبكيت, لكن لو قرأ ته أنت ما حصلت لك ھذه الحال.
فقرأ عليه سورة النساء, فلما بلغ ھذه الاية العظيمة: (فكيف اذا جئنا من كل أمة بشھيد وجئنا بك على
ھؤلاء شھيدا) (النساء 41 ), يعني ما ذا تكون حالك؟! وماذا تكون حالكم؟!
كيف ھنا للاستفھام, والاستفھام يشد النفس وينبه القلب(اذا جئنا من كل أمة بشھيد) يوم القيامة.
والشھداء طائفتان من الناس
الطائفة الأولى: الأنبياء وارسول عليھم الصلاة والسلام, كما قال تعالى: (ويكون الرسول عليكم
( شھيد)(البقرة 143
والثانية: أھل العلم الذين ورثوا الأنبياء فانھم شھداء بعد أن يموت الأنبياء, فالشھداء على خلق ھم العلماء
بعد الرسل, يشھدون بأن الرسل بلغوا ويشھدون على الأمة بأن الرسالة قد بلغتھم, ويا لھا من ميزة عظيمة
لأھل العلم أن يكونوا ھم شھداء لله في أرضه.
يقول: (فكيف اذا جئنا من كل أمة بشھيد وجئنا بك), وقد ذكر لله في سورة الجاثية: (وترى كل أمة جاثية)
على ركبھا (كل أمة تدعى الى كتابھا) كتاب الظاعمال, أو الى كتابھا الذي نزل عليھا بالوحى (اليوم
تجزون ما كنتم تعملون).
يقول: (فكيف اذا جئنا من كل أمة بشھيد وجئنا بك على ھؤلاء شھيدا) يعني يا محمد (على ھؤلاء شھيدا)
الأمة (شھيدا) ماذا يكون الحال, فقال النبي- صلى عليه وسلم - له: ((حسبك الان)). قال ابن مسعود:
فالتفت اليه فاذا عيناه تذرفان. يبكى علٮيه الصلاة والسلام خوفا من ھذه الحالة الرھيبة العظيمة.
ففى ھذا: دليل على البكاء من سماع القران أو عند قراءته.
وذكر المؤلف حديثا اخر سبق لنا شرحه, وھو قول الرسول عليه الصلاة والسلام: ((لو تعلمون ما أعلم
لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا)) يعني لو تعلمون ما أعلم من حقائق الأمور التي أخفاھا لله عنكم وعلمھا
الرسول - صلى عليه وسلم- لكنه أخفاھا عن الخلق رحمة بھم, وعليھا النبي - صلى عليه وسلم-ولكنه لم
يؤور بابلا غھا للناس.
ولما قال- صلى عليه وسلم-((لو تعلمون ما أعم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا)) غطى الصحابة وجوھھم
ولھم خنين. يعني أصوات بكاء, يبكون لأن المراد بقول الرسول عليه السلام: ((لو تعلمون ما أعام))
التحذير مما عليه عليه الصلاة والسلام, فجعلوا يبكون رضي لله عنھم وأرضاھم, وھذا يدل على كمال
ايمانھم, وكمال تصديقھم بما أخبر به الرسول- صلى عليه وسلم.
ثم ذكر المؤلف حديث أبي ھريرة المشھور, وقد سبق أيضا: ((سبعة يظلھم لله في ظله يوم لا ظل الا
ظله)) وذكر منھم: ((رجل ذكر لله خاليا ففا ضت عيناه)) ذكر لله بأسمائه وصفاته وأفعاله, وأحكامه
واياته, ذكر لله خاليا ففا ضت عيناه, اما شوقا اليه, واما خوفا منه, فھذا من الذين يظلھم لله في ظله يوم لا
ظل الا ظله.
والمراد بالظل ھنا: ظل يخلقه لله عز جل يوم القيامة يظلل فيه من شاء من عباده, وليس المراد ظل نفسه
جل وعلى لأن لله نور السماوات والأرض, ولايمكن أن يكون لله ظلا من الشمس, فتكون فوقه وھو بينھا
وبين الخلق, ومن فھم ھذا الفھم فھو بليد أبلد من الحمار, لأنه لا يمكن أن يكون لله عز وجل تحت شيء
من مخلوقاته, فھو العلى الأعلى, ثم ھو نور السماوات والأرض.
قال النبي عليه السلام: ((حجابه)) يعني حجاب لله ((النور, لو كشفه لحرقت سبحات وجھه ما انتھى اليه
بصره من خلقه)), يعني لو كشف ھذا الحجاب -والحجب أيضا من نور, لكنھا نور دون نور البارئ عز
وجل - لو كشف لله ھذا النور لأحرقت سبحات وجھه يعني بھاؤه وعظمته ونوره, ما انتھى اليه بصره من
خلقه, وبصره ينتھي الى كل شيء.
والمعنى لو كشفه لأحرق ھذاا النور كل شيئ, كيف يكون المراد بالظل ظل الر عز وجل؟! لكن كما قلت:
فبعض الناس أجھل من الحمار, لا يدرى ما يترتب على قوله الذي يقوله في تفسير كلام لله وكلام
رسوله -صلى لله عليه وسلم, ولا يمكن أن يريد الرسول عليه الصلاة والسلام ھذا.
حتى الرواية التي وردت في ظل عرشه فيھا نظر, لأن المعروف أن العرش أكبر من السماوات والأرض
والشمس والقمر والنجوم, والسماوات السبع والأرضين السبع بالنسبة للكرسي كحلقة ألقيت في فلاة من
الأرض, وفضل العرش على الكرسى كفضل الفلاة على ھذه الحلقة, فكيف يكون العرش تحت المس يظل
الناس؟!
لو صح الحديث لقلنا: ربما يكون طرف العرش مثلا, ولله عز وجل على كل شيء قدير, لكن ھذه اللفظة
أعلم به,
في صحتھا نظر, والصاب أنه ظل يخلقه لله في ذلك اليوم, اما من الغمام أو من غير ذلك, فا
لكنه ظل يستر لله به من شاء من عباده من حر الشمس.
وانما قال: ((يوم لا ظل الا ظله)), لأننا في الديا نستظل بالبناء الذي نبنه, ونستظل بالأشجار التي تغرس,
ونستظل بستظل بسفوح الجبال, وبالجدران, وبغير ذلك, نستظل بأشياء نحن نصنعھا بأيدينا وبأشياءخلقھا
لله عز وجل.
,( لكن في الاخرة ليس ھناك ظل, قال لله تعالى: (ويسألونك عن الجبال فقل ينسفھا ربي نسفا) (طه: 105
كل الجبال تنسف مھما عظمت, أكبر الجبال وأعظمھا تنسف, تكون رملا ھباء منثورا, تطير في الجو: (
وترى الجبال تحسبھا جامدة وھي تمر مر السحاب صنع لله الذي أتقن كل شيء) (النمل: 88 ), تطير في
الھواء وان كنت تظنھا جامدة لا تتحرك.
وقد سمعت من بعض الناس المتأخرين يقول: (وترى الجبال تحسبھا جامدة) يعني في الدنيا, وأن ھذا دليل
على أن الأرض تدور, وعلل ذلك بأن يوم القيامة يقين ليس فيه شيء من الحساب.
وھذا من جھله وعدم معرفته, لأن لله تعالى قال: (يا أيھا الناس اتقوا ربكم ان زلزلة الساعة شيء عظيم.
يوم ترونھا تذھل كل مر ضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملھا وترى الناس سكارى وما ھم
1), ھذا من يراھم على خلاف الواقع, فالأمر اذا ذھل الانسان ولو كان امامه شيء - بسكارى) (الحج 2
متيقن, فانه تضيع حواسه وادراكاته.
المھم: أن قوله: ((يوم لا ظل اال ظله)) أي الا الظل الذي يخلقه لله عز وجل, يظلل به من شاء من عباده,
وھا ھو الشاھد.
قوله: ((ورجل ذكر لله خاليا ففاضت عيناه)) فأنت يا أخي اذا ذكرت لله فاذكر ربك خالى القلب, ولا تفكر
في شيء, ان فكرت في شيء لم يحصل لك البكاء من خشية لله أو الشوق اليه, لأن لا يمكن أن يبكي
الانسان وقلبه مشغول بشيء اخر, كيف تبكي سوقا الى لله وخوفا منه, وقلبك مشغول بغيره؟! ولھذا قال:
((ذكر لله خاليا)) يعني خالي القلب مما سوى لله عز وجل, خالى الجسم أيضا, ليس عنده أحد حتى يكون
بكاؤه رياء وسمعة, فھو مخلص حاضر القلب, فھذا أيضا ممن يظلھم لله في ظله يوم لا ظل الا ظله.
أسأل لله أن يظلني والمسلمين في ظله يوم لا ظل الا ظله
.
 
Last edited:
:sl:
oh, okie dokie than:D but there is such name as مديحة :D

i like midha tho, its diifferent...never heard of it :D
 
^ :wasalamex

I'm not too sure then. Maybe someone else can provide you with an answer insha'Allah, but really you should've asked him at the time :).
 
^ :wasalamex

I'm not too sure then. Maybe someone else can provide you with an answer insha'Allah, but really you should've asked him at the time :).

BarakAllah Feek akhee. It was a recorded lecture.
 
Could you try and type the context in? That may help. Like what he was talking about and what he said before and after that maybe a few lines etc.

JσℓιєFℓєυя;1006376 said:
It was a recorded lecture.

Oh lol.
 
:sl:
could someone please transalte this little sentence please
Jazakallah in advance

ﯿﺑﺗﮩﺞ من درسه ﻮﺴﻤﻌﻪ

:w:
 
Last edited:
:sl:
and another one....after million tries of trying to type it out :exhausted i give up nd just gt the picture

img001nc9.jpg


A transaltion of that paragaph please ^
(needed asap)
jazakallah
 

Similar Threads

Back
Top